نام کتاب : الانتصار(أهم مناظرات الشيعة في شبكات الإنترنت) نویسنده : العاملي جلد : 6 صفحه : 448
ما هو السبب على مبايعة عمر لصاحبه لنستمع لتعليل علي عليه السلام . قال ابن قتيبة الدنيوري في إباية علي لمبايعة أبي بكر حين أتي به قال علي : أنا عبد الله وأخو رسوله . فقيل له : بايع أبا بكر . فقال : أنا أحق بهذا الأمر منكم ، لا أبايعكم وأنتم أولى بالبيعة لي ! ! أخذتم هذا الأمر من الأنصار ، واحتججتم عليهم بالقرابة من النبي ، وتأخذونه منا أهل البيت غصبا ؟ ألستم زعمتم للأنصار أنكم أولى بهذا الأمر منهم لما كان محمد منكم ، فأعطوكم المقادة وسلموا إليكم الإمارة ؟ وأنا أحتج عليكم بمثل ما احتججتم على الأنصار : نحن أولى برسول الله حيا وميتا ، فأنصفونا إن كنتم تؤمنون ، وإلا فبوءوا بالظلم وأنتم تعلمون . فقال عمر : إنك لست متروكا حتى تبايع ! ! فقال علي لعمر : إحلب حلبا لك شطره ، واشدد له اليوم يردده عليك غدا . المصادر : الإمامة والسياسة : 1 / 11 . * وكتب ( عمر ) في شبكة الموسوعة الشيعية ، بتاريخ 12 - 2 - 2000 ، الثانية عشرة والنصف صباحا ، موضوعا بعنوان ( تزويج أم كلثوم ( رض ) لعمر ( رض ) ) ، قال فيه : فأقدم رواة هذا الخبر ومخرجيه - فيما نعلم - هو : محمد بن سعد بن منيع الزهري - المتوفى سنة 230 ه - صاحب كتاب الطبقات الكبرى . أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف ابن قصي . وأمها فاطمة بنت رسول الله ، وأمها خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي . تزوجها عمر بن الخطاب ، وهي جارية لم
نام کتاب : الانتصار(أهم مناظرات الشيعة في شبكات الإنترنت) نویسنده : العاملي جلد : 6 صفحه : 448