responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانتصار(أهم مناظرات الشيعة في شبكات الإنترنت) نویسنده : العاملي    جلد : 5  صفحه : 321


حاجة فاذكرها . ( راجع تحقيق النصرة ص 114 - 155 ، رواه نقلا عن الطبراني في معجمه الكبير ) .
وروى جماعة منهم الحاكم في المستدرك ، من حديث عمر بن الخطاب :
أن آدم لما اقترف الخطيئة قال : يا رب أسألك بحق محمد لما غفرت لي . قال الله : يا آدم وكيف عرفت محمدا ولم أخلقه ؟ قال : يا رب لأنك لما خلقتني بيدك ، ونفخت في من روحك ، رفعت رأسي ، فرأيت على قوائم العرش مكتوبا : لا إله إلا الله محمد رسول الله فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك . فقال تعالى : صدقت يا آدم ، إنه لأحب الخلق إلي ، ادعني بحقه فقد غفرت لك ، ولولا محمد لما خلقتك . وذكره الطبراني وزاد فيه : وهو آخر الأنبياء في ذريتك . راجع مستدرك الحاكم ، كتاب التاريخ في آخر كتاب البعث 2 / 615 ومجمع الزوائد 8 / 253 .
إذن ما الفرق بين توسل آدم ( ع ) بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وتوسلنا بأبي الفضل العباس ( ع ) ؟
وكتب ( شامس 22 ) بتاريخ 12 - 5 - 1999 ، الواحدة إلا ربعا ظهرا :
نقول لك الله موجود يجيب دعوة الداعي إذا دعاه . تقول : أبو فاضل !
أبو فاضل مات ، هم لاحقينه . الله يهداك بس .
وكتب ( أبو محمد التيمي ) بتاريخ 12 - 5 - 1999 ، الثامنة مساء :
أولا : يجب أن يعرف أن هناك فرق كبير بين التوسل بالمخلوقين ( دعاء الله بهم ) وبين دعائهم من دون الله . فالأول بدعة لم يفعله السلف ، وهو يؤدي إلى الشرك كما هو مشاهد ، أما الثاني فشرك صريح باتفاق العلماء .

نام کتاب : الانتصار(أهم مناظرات الشيعة في شبكات الإنترنت) نویسنده : العاملي    جلد : 5  صفحه : 321
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست