responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانتصار(أهم مناظرات الشيعة في شبكات الإنترنت) نویسنده : العاملي    جلد : 1  صفحه : 104


أم أنه علينا أن ننتظر إمام ( كذا ) من قريش ولا نعترف بالآخرين ؟
واعترض عليه ( بني عامر ) بتاريخ 18 - 11 - 1999 ، فقال :
الأخ أبو بنان كركوكلي :
إلى متى ستظل تعيد كتابة هذا الموضوع ؟
أليس عندك شئ تنفع به المسلمين غير هذه الفتنة ؟
ما الذي تريد أن تقوله بالتحديد ؟ هل تريد تحريض الناس ضد حكامهم ؟
تركت أمتي على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك .
أما المدعو ( المنفي طوعا ) فقال :
إن الخليفة يجب أن يكون من قريش ، ولا يجوز أن يكون من آل سعود !
ومع ذلك مال إلى ترشيح ابن لادن لمنصب خلافة الأمة الإسلامية .
وكتب بتاريخ 20 - 11 - 1999 :
الخلافة ليست بالترشيح يا أخي إذ إنه لا يوجد في الإسلام حق للأكثرية على حساب الأقلية وهذا هو الفرق بين الشورى والديموقراطية .
فلو اجتمعت الإنس والجن ( لكانت الأكثرية مقابل رسول الله ولكن لا يحق إلا الحق ) و ( إن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله . . ) الأنعام 116 يخضع تعيين الخليفة من قبل أهل الحل والعقد ( وليس من الشعب ) .
ويخضع لشروط كثيرة ، منها أن يكون قرشيا ( وليس سعوديا ) لقوله صلى الله عليه وسلم ( إن هذا الأمر في قريش لا يعاديهم أحد إلا كبه الله في النار على وجهه ما أقاموا الدين ) رواه البخاري في كتاب الأحكام .

نام کتاب : الانتصار(أهم مناظرات الشيعة في شبكات الإنترنت) نویسنده : العاملي    جلد : 1  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست