responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسباب النزول في ضوء روايات أهل البيت (ع) نویسنده : الرفيعي، مجيب جواد جعفر    جلد : 1  صفحه : 222
أهل الايمان مثلا "[1].

(338) قوله تعالى: {ولو تقوّل علينا بعض الأقاويل * لأخذنا منه باليمين * ثم لقطعنا منه الوتين * فما منكم من أحد عنه حاجزين * وإنّه لتذكرة للمتقين * وإنّا لنعلم أنّ منكم مكذبين * وإنّه لحسرة على الكافرين * وإنّه لحق اليقين}[2].

396 ـ عن معاوية بن عمار، عن الصادق (عليه السلام)، ـ في خبر ـ " لما قال النبي (صلى الله عليه وآله): من كنت مولاه فعلي مولاه; قال العدوي: لا والله ما أمره الله بهذا، وما هو الا شيء يتقوله، فأنزل الله تعالى: (ولو تقوّل علينا بعض الاقاويل) الى قوله: (وإنّه لحسرة على الكافرين) يعني محمداً (وإنّه لحق اليقين) يعني به علياً (عليه السلام) "[3].


سورة المعارج


(339) قوله تعالى: {سأل سائل بعذاب واقع * للكافرين ليس له دافع * من الله ذي المعارج}[4].

397 ـ لما اصطفت الخيلان يوم بدر، رفع أبو جهل يديه فقال: اللهم أقطعنا الرحم، وأتانا بما لا نعرفه، فأجنه العذاب، فأنزل الله عز وجل: (سأل سائل بعذاب واقع)[5].


[1] تأويل الآيات، ج2، ص717، ح10.

[2] الحاقة، الآية: 44-51.

[3] المناقب، ابن شهر اشوب، ج3، ص37.

[4] المعارج، الآية: 1-3.

[5] تفسير القمي، ج2، ص 385.

نام کتاب : أسباب النزول في ضوء روايات أهل البيت (ع) نویسنده : الرفيعي، مجيب جواد جعفر    جلد : 1  صفحه : 222
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست