responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسباب النزول في ضوء روايات أهل البيت (ع) نویسنده : الرفيعي، مجيب جواد جعفر    جلد : 1  صفحه : 139
الثقفي، عن أحمد بن معمر الاسدي، عن الحسن بن محمد الاسدي، عن الحكم بن ضهير، عن السُدّي، عن أبي مالك، عن ابن عباس، قال: قوله عز وجل (وهو الذي خلق من الماء بشراً فجعله نسباً وصهراً) نزلت في النبي (صلى الله عليه وآله) وعلي (عليه السلام)، زوّج النبي (صلى الله عليه وآله) علياً (عليه السلام) ابنته، وهو ابن عمه، فكان له نسباً وصهراً "[1].


سورة الشعراء


(224) قوله تعالى: {لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين}[2].

256 ـ عن العياشي، باسناده الى الصادق (عليه السلام)، في خبر، قال النبي (صلى الله عليه وآله): " يا علي، اني سألت الله أن يوالي بيني وبينك ففعل، وسألته أن يؤاخي بيني وبينك ففعل، وسألته أن يجعلك وصيي ففعل ". فقال رجل: والله لصاعٌ من تمر في شَنٍّ بال خير مما سأل محمد ربه، هلاّ سأل مَلَكاً يعضده على عدوه، أو كنزاً يستعين به على فاقته! فأنزل الله تعالى: (لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين)[3].

(225) قوله تعالى: {فكبكبوا فيها هم والغاوون ـ الى قوله تعالى ـ فلو أن لنا كرة فنكون من المؤمنين}[4].

257 ـ قال الصادق (عليه السلام): " نزلت في قوم وصفوا عدلا، ثم خالفوه الى غيره "[5].


[1] تأويل الآيات، ج1، ص376، ح13.

[2] الشعراء، الآية: 3.

[3] المناقب، ابن شهر اشوب، ج2، ص342.

[4] الشعراء، الآية: 94ـ102.

[5] تفسير القمي، ج2، ص 123.

نام کتاب : أسباب النزول في ضوء روايات أهل البيت (ع) نویسنده : الرفيعي، مجيب جواد جعفر    جلد : 1  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست