وقال عليه السلام: إنّ الله يحب عبده الفقير المتعفّف أبا العيال[1].
وقال عليه السلام: طهّروا أفواهكم فإنّها طرق القرآن[2].
وقال النبي صلى الله عليه وآله: اطلبوا الحوائج إلى ذي الرحمة من اُمّتيترزقوا وتنجحوا، فإنّ الله عزوجل يقول: رحمتي في ذي الرحمة من عبادي، ولا تطلبوا الحوائج عند القاسية قلوبهم فلا ترزقوا ولا تنجحوا، فإنّ الله عزوجل يقول: إنّ سخطي فيهم[3].
وقال عليه السلام: إنّ العبد ليحبس على ذنب من ذنوبه مائة عام، وانّه لينظر إلى اخوانه وأزواجه في الجنّة[4].
وقال عليه السلام: من أذنب ذنباً وهو ضاحك دخل النار [وهو باك][5][6].
وقال عليه السلام: ألا اُنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا: بلى يا رسول الله، قال: أكبر الكبائر ثلاث: الاشراك بالله عزوجل، وعقوق الوالدين، وكان متّكئاً فجلس فقال: ألا وقول الزور وشهادة الزور، فما زال يكرّرها حتّى قلنا ليته سكت[7].
وباسناده الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: يدخل الجنّة من اُمّتي سبعين ألفاً بغير حساب، ثمّ التفت إلى عليّ عليه السلام وقال: هم شيعتك [يا عليّ][8] وأنت إمامهم[9].
وعن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: من رفع قرطاساً من الأرض