responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : کلام جـدید نویسنده : خسروپناه، عبدالحسین    جلد : 1  صفحه : 111

در روايات پيشوايان دين اسلام نيز آمده است كه :

علينا القاء الاصول و عليكم التفريع »;[74]

با توجه به اين مطلب :

اولا

همه ى نيازها متغيّر و متحول نيستند بلكه نيازهاى ثابت نيز وجود دارد انسانيت انسان و كمالات انسانى، واقعيت هاى نامتغيّر و غير متبدل اند;

ثانياً

اسلام براى نيازهاى ثابت، قوانين ثابت و براى نيازهاى متغيّر وضع متغيّرى در نظر گرفته است.[75]

از خصوصيات اسلام اين است كه حاجت هاى متغيّر يا امورى كه به حسب احتياج زمان تغيير مى كنند را به حاجت هاى ثابت متصل كرده است; يعنى هر حاجت متغيّرى وابسته به يك حاجت ثابت است; و فقط مجتهد متفقه خواهد توانست كه اين ارتباط را كشف كرده و دستور اسلام را بيان كند. اين همان قوه ى محركه اسلام است.[76]

در نتيجه، اسلام داراى دو جنبه ى انعطاف پذيرى و انعطاف ناپذيرى است. جهت انعطاف ناپذيريش مربوط به عناصر و احكام ثابتى چون ضروريات دين مانند وجوب نماز، روزه و... مى باشد جهت انعطاف پذيريش به عناصر و احكام متغيّر ارتباط دارد كه احكام جزئى و حكومتى و... را مى توان از مصاديق آن شمرد.

4.عدم كارآيى مديريت فقه شيعه

برخى از سكولارهاى معاصر، نسبت به عدم كارآيى مديريت فقهى و ناتوانى فقه نسبت به تنظيم حيات فردى و اجتماعى و نيز عرفى شدن فقه شيعه با مفاهيم فقهى به ويژه عنصر مصلحت، شبهاتى مطرح كرده اند كه نگارنده به تفصيل در نوشته هاى ديگر به آن ها پرداخته است.[77]

[1] . مفردات راغب ، ص 172 .

[2] . محمد حسين طباطبايى، الميزان، ج 16، ص 149.

[3] . عبدالله جوادى آملى، تفسير موضوعى قرآن، ج 2، ص 529.

[4] . فرهنگ و دين، مقاله ى جدا انگارى دين و دنيا، ص ص 125 ـ 124.

[5] . مارى بريجانيان، فرهنگ اصطلاحات فلسفه و علوم اجتماعى، انگليسى ـ فارسى، ويراسته ى بهاء الدين خرمشاهى، (پژوهش گاه علوم انسانى و مطالعات فرهنگى)، ص 780.

[6] - oxfodadvanced leanes dictionay p 1062.

[7] . عباس آريانپور كاشانى، فرهنگ كامل انگليسى فارسى، ج 5، ص ص 3 ـ 4952.

[8] . ر.ك: عادل ظاهر، الاسس الفلسفيه لعلمانيه، (بيروت: دارالساقى، 1993)، ص 38; سبلى العيمى، العلمانية و الدولة الدينية، (بيروت: مؤسسه العربيه للدراسات و النشر، 1990)، ص 18.

[9] . جامعه شناسى دين، ص ص 290 ـ 289.

[10] . ر. ك: راهنماى الهيات پروتستان، ص 194; جامعه شناسى دين، ص 288; العطاس، اسلام و دنيوى گرى، ترجمه ى احمد آرام، ص ص 17 و 24.

[11] . فرهنگ و دين، ص 129.

[12] . مارسل بوازار، اسلام و حقوق بشر، ترجمه ى محسن مؤيّدى، (تهران: دفتر نشر فرهنگ اسلامى، 1358)، ص 104.

[13] . خداوندان انديشه سياسى، ج 1، ص 8.

[14] . همان، ص 378.

[15] . انجيل يوحنّا، بخش 6، آيه ى 15.

[16] . انجيل متى، بخش 18، آيه ى 23; انجيل مرقس، بخش 12، آيه ى 15; انجيل لوقا، بخش 20، آيه ى 25.

[17] . انجيل يوحنا، بخش 19، آيه ى 36.

[18] . ر. ك: محمد راميار، بخشى از نبوت اسرائيلى و مسيحى، (در راه حقّ، 1352) ص 196.

[19] . و. م. ميلر، تاريخ كليساى قديم در امپراطورى روم و ايران، ص 29.

[20] . ر. ك: عبدالحسين خسروپناه، فصل نامه ى ذهن: تئورى هاى صدق، شماره ى اوّل.

[21] . ر. ك: عبدالحسين خسروپناه، جامعه ى مدنى و حاكميت دينى، (قم: انتشارات وثوق، 1379).

[22] . ر. ك: هاروله براون، ترجمه ى سيد ذيبح اللّه جوادى، فصل نامه ى قبسات: عقلانيت، سال اوّل، شماره ى اوّل، ص ص 28 ـ 30.

[23] . ويل دورانت، تاريخ تمدن، ج 6، ص 360.

[24] . همان، ص ص 24 ـ 8.

[25] . دامپى ير، تاريخ علم، ترجمه ى عبدالحسين آذرنگ، (تهران: انتشارات سمت، 1371)، ص 130.

[26] . ر. ك: مرتضى مطهرى، مجموعه آثار، ج 1، ص ص 491 ـ 479.

[27] . جامعه شناسى دين، ص ص 302 ـ 299.

[28] . مرتضى مطهرى، نظرى به نظام اقتصادى اسلام (انتشارات صدرا) ص ص 17 ـ 16

[29] . سوره ى كهف، آيه ى 46.

[30] . سوره ى منافقون، آيه ى 9.

[31] . سوره ى اسراء، آيه ى 9.

[32] . سوره ى نساء، آيه ى 141.

[33] . سوره ى حديد، آيه ى 25.

[34] . فروع كافى، ج 5، ص 78.

[35] . سوره ى اعراف، آيه ى 10.

[36] . سوره ى نساء، آيه ى 29.

[37] . سوره ى نور، آيه ى 55.

[38] . سوره ى انبياء، آيه ى 73.

[39] . شيخ مفيد، الارشاد، ص 183.

[40] . تحف العقول، ص ص 323 و324.

[41] . حر عاملى، وسائل الشيعه،(بيروت: دار احياء تراث العربى)، ج 18، ص 65،

[42] . غرر الحكم و درر الكلم.

[43] . تحف العقول، ص 172.

[44] . وسائل الشيعه، ج 18، ص 99.

[45] . همان، ص 101.

[46] . سوره ى رعد، آيه ى 11.

[47] . سوره ى آل عمران، آيه ى 159.

[48] . سوره ى بقره، آيه ى 279.

[49] . سوره ى هود، آيه ى 113.

[50] . سوره ى نساء، آيه ى 58.

[51] . سوره ى نحل، آيه ى 90.

[52] . سوره ى انبياء، آيه ى 18.

[53] . سوره ى فرقان، آيه ى 21.

[54] . سوره ى نساء، آيه ى 97.

[55] . سوره ى يوسف، آيه ى 40.

[56] . سوره ى مائده، آيات 44 و 45 و 47.

[57] . سوره ى آل عمران، آيه ى 26.

[58] . سوره ى بقره، آيه ى 251.

[59] . سوره ى انفال، آيه ى 60.

[60] . سوره ى بقره، آيه ى 218.

[61] . سوره ى حجرات، آيه ى 15.

[62] . سوره ى مائده، آيه ى 56.

[63] . سوره ى نساء، آيه ى 141.

[64] . سوره ى آل عمران، آيه ى 146.

[65] . سوره ى آل عمران، آيه ى 149.

[66] . سوره ى نساء، آيه ى 90.

[67] . سوره ى حج، آيه ى 41.

[68] . سوره ى آل عمران، آيه ى 4.

[69] . سوره ى نساء، آيه ى 59.

[70] . نهج البلاغه، خطبه ى 173.

[71] . الاسس الفلسفيه للعلمانية، ص ص 23 ـ 22.

[72] . همان، ص 178.

[73] . مرتضى مطهرى، وحى و نبوت، ص 116; خاتميت، ص 107.

[74] . بحارالانوار، ج 2، ص 245.

[75] . مرتضى مطهرى، پيرامون انقلاب اسلامى، ص ص 92 ـ 91.

[76] . ر. ك: مرتضى مطهرى، اسلام و مقتضيات زمان، ج 1، ص 239.

[77] . ر. ك: عبدالحسين خسروپناه، گفتمان مصلحت در پرتو شريعت و حكومت، چيستى فلسفه ى فقه و چالش هاى آن.andisheqom

نام کتاب : کلام جـدید نویسنده : خسروپناه، عبدالحسین    جلد : 1  صفحه : 111
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست