183- «الكيّس .. من دان نفسه و عمل لما بعد الموت، و العاجز ..
من أتبع نفسه هواها، و تمنّى على اللّه الأمانيّ».
(حرف اللّام)
184- «لدوا [1] للموت، و ابنوا للخراب [2]».
185- «لست من الباطل، و لا الباطل منّي».
186- «ليس الخبر .. كالمعاينة» [3].
(حرف الميم)
187- «ماء زمزم .. لما شرب له».
188- «ما آمن بالقرآن .. من استحلّ محارمه».
189- «ما أعطي عبد شيئا .. شرّا من طلاقة في لسانه».
190- «ما تشاور قوم .. إلّا هدوا».
191- «ما جمع شيء إلى شيء .. أحسن من حلم إلى علم».
[1] أي: توالدوا.
[2] و اللام هنا لام العاقبة، فهو تسمية للشيء باسم عاقبته، و نبّه بذلك على أنه لا ينبغي للمرء أن يا بني من المساكن إلا ما تقتضيه الضرورة.
[3] و في رواية كالعيان، و كلاهما بمعنى المشاهدة.