107- «خصلتان لا يجتمعان إلّا في مؤمن: السّخاء، و حسن الخلق».
108- «خصلتان لا يجتمعان في مؤمن: البخل، و سوء الخلق».
109- «الخلق كلّهم عيال اللّه، و أحبّهم إلى اللّه أنفعهم لعياله».
110- «خير الأمور .. أوساطها».
[1] لأنّ ذلك يدعوه إلى الغرور و ارتكاب الشرور، و يورثه البطر و العجب، و ينسيه الآخرة، و يحبب إليه الدنيا، و (حب الدنيا رأس كلّ خطيئة)، و إذا أحبّ اللّه عبدا .. ابتلاه ليسمع تضرّعه. و هذا لا ينافي طلب العافية المأمور به في كثير من الأحاديث الشريفة؛ لأنّ المطلوب العافية السليمة العاقبة ممّا ذكر.