و الله أسأل أن يجعل عملي هذا خالصا لوجهه الكريم، إنه نعم المولى و نعم النصير، و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم.
كتبه: أحمد عبد الله باجور علي الباحث بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر سابقا و المحقق بدار الخضيري للنشر بالمدينة النبوية حاليا