عائشة- رضي اللّه تعالى عنها- «أنّ النّبيّ- (صلّى اللّه عليه و سلّم)- أمرها أن تهيّئ من أمر أسامة شيئا، إمّا مخاط، فكأنّها كرهته، فانتزعه رسول اللّه- (صلّى اللّه عليه و سلّم)- منها و تولّى ذلك» [1].
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:
النّضح بنون مفتوحة 7 فضاد معجمة ساكنة و بعدها حاء مهملة، قال الخطابي هو الغسل.