النّواجذ- بالنون و الجيم المكسورة و بالذال المعجمة: جمع ناجذ، و هو السنّ بين الضّرس و الناب، و أواخر الأضراس. و المراد هنا الأنياب.
الجهد: المشقة.
يدفعوكم بالرّاح- بالحاء المهملة و الراء: جمع راحة و هي الكفّ.
لا يلوون على أحد: لا يلتفتون إليه، و لا يعطفون عليه.
ثكلته أمه: كلمة تقولها العرب للإنكار، و لا يريدون حقيقتها.
نزّرت- بنون فزاي مشدّدة فراء: ألححت.
نشب- بنون فشين معجمة فموحدة: لبث.
يرجفون الأباعر: يحثونها على الإسراع في السير.
هنيئا: طيبا.
مريا: سائغا.
عرّسنا- بعين فراء مشددة فسين مهملات فنون: نزلنا ليلا، أو آخر الليل.
شرح غريب ذكر قدوم أبي بصير- رضي اللّه عنه- على رسول اللّه- (صلّى اللّه عليه و سلم)
أبو بصير- بفتح الموحدة و كسر المهملة و سكون التحتية فراء.
البكر من الإبل- بالفتح: و هو الفتى من الدّواب خلاف المسنّ، كالشاب من الناس.
حتى برد- بموحدة فراء مفتوحتين فدال مهملة: خمدت حواسّه، و هي كناية على الموت، لأن الميّت تسكن حركته. و أصل البرد السكون.
الإسار: وزن كتاب: القيد بفتح القاف.
جمز- بالجيم و الزاي- أسرع.
الذّعر- بضم الذال المعجمة و سكون المهملة: الخوف.
ويل امّه- بضم اللّام و وصل الهمزة و كسر الميم المشددة: و هي كلمة ذمّ تقولها العرب في المدح و لا يقصدون معنى ما فيها من الذّم، لأنّ الويل الهلاك، فهو كقولهم: لامّه الويل قال الفّراء: أصل ويل وي لفلان، أي حزن له: فكثر الاستعمال، فألحقوا بها اللام، فصارت كأنها منها، و أعربوها، و تبعه ابن مالك، إلّا أنه قال تبعا للخليل إن وي كلمة تعجب، و هي من أسماء الأفعال، و اللام بعدها مكسورة، و يجوز ضمّها إتباعا للهمزة، و حذفت الهمزة تخفيفا.