الفجّ- بفتح الفاء و تشديد الجيم: الطريق الواسع، و الجمع فجاء بكسر الفاء.
تصدر: ترجع بعد ورود مياههم.
«عتوا عن أمر ربهم»: جاوزوا الحد في التكبر و التجبر و ركوب البهتان.
أهمده اللّه تعالى: أهلكه.
أبو رغال- بكسر الراء و بالغين المعجمة و اللام.
من أنفسكم: منكم.
لا يعبأ بعذابكم: ما يصنع به، أو ما يبالي به.
خنق- بضم الخاء المعجمة و بالنون و البناء للمفعول.
مذهبه- بفتح الميم و الهاء و سكون الذال المعجمة بينهما: و هو الموضع الذي يتغوط فيه.
جبلي طيّء: هما أجأ بفتح الهمزة و الجيم و همز آخره، و بالقصر، و سلمى- بفتح السين المهملة و سكون اللام و بالقصر.
شرح غريب استسقائه- (صلّى اللّه عليه و سلم)- حين شكوا إليه العطش و أخباره بإضلال ناقته، و ما بعد ذلك
قوله: القيظ- بفتح القاف و سكون التحتية و بالظاء المعجمة المشالة: شدة الحر.
الفرث- بفتح الفاء و سكون الراء و بالثاء المثلثة: السرجين في الكرش.
أبو حرزة الأنصاري- بفتح الحاء المهملة و سكون الراء بعدها زاي فتاء تأنيث.
النّوء- بفتح النون و بالهمز: مصدر نأى النجم ينوء نوءا، و المراد سقوط نجم من المنازل في المغرب مع الفجر و طلوع رقيبه من المشرق، و كانوا يعتقدون أنه لا بد عند ذلك من مطر أو ريح فمنهم من يجعله للطالع. لأنه ناء و منهم من ينسبه للمغارب، فنفى- (صلّى اللّه عليه و سلم)- ذلك، و نهى عنه، و كفر من اعتقد أن النجم فاعل ذلك، و من جعله دليلا فهو جاهل بمعنى الدلالة، قال في النهاية: و من أسند ذلك للعادة التي يجوز انخرامها فقد كرهه قوم و جوّزه قوم.
القصواء: كحمراء.
عقبيا: شهد بيعة العقبة.
اللصيت: والد زيد، تصغير اللصت بتثليث اللام و سكون الصاد و بالفوقية: و هو اللص في لغة طيء.