استعتبناه: طلبنا منه العتبى- بضم العين و سكون التاء و فتح الباء: طلب الرضى.
فحدّث- بضم الحاء و كسر الدال مبنيا للمفعول، أي أخبر بمقالتهم.
أين أنت من ذلك.
الحظيرة- بالحاء المهملة و الظاء المعجمة المشالة، يشبه الزرب للماشية و الإبل.
في قبّة من أدم- بفتح الهمزة المقصورة و الدال المهملة: جلد بلا دبغ.
فجاء رجل من المهاجرين.
ضلّالا بضم الضاد المعجمة و تشديد اللام الأولى: أي بالشّرك.
عالة- بعين مهملة فلام مخففة: فقراء لا مال لكم.
اللّه و رسوله أمنّ: من المنة و هي النعمة.
المخذول: الذي ترك قومه نصره.
حديثو عهد بجاهلية و مصيبة من نحو قتل أقاربهم و فتح بلادهم.
أجبرهم- بفتح الهمزة و سكون الجيم و ضم الموحدة: من الجبر عند الكسر. و في رواية أجيزهم- بضم الهمزة و كسر الجيم بعدها تحتية ساكنة فزاي: من الجائزة.
اللّعاعة- بضم اللام و بعينين مهملتين، بقلة خضراء ناعمة شبّه بها زهرة الدنيا و نعيمها في قلّة بقائها.
القسم- بكسر القاف: الحظّ و النّصيب.
الرحل هنا: منزل الرّجل و مسكنه و بيته الذي فيه أثاثه، ذكّرهم رسول اللّه- (صلّى اللّه عليه و سلم)- ما غفلوا عنه من عظم ما اختصّوا به منه بالنسبة إلى ما اختصّ به غيرهم من عرض الدّنيا الفانية.
الشاة و البعير اسما جنس يقع كلّ منهما على الذكر و الأنثى.
يحوزونه- بالحاء المهملة.
الشّعب- بكسر الشين المعجمة و سكون العين: الطريق في الجبل.
الوادي: المكان المنخفض، و قيل: الذي فيه ماء، و المراد بلدهم.
لو سلك الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم، أشار- (صلّى اللّه عليه و سلم)- بذلك إلى ترجيحهم بحسن الجوار و الوفاء بالعهد لا وجوب متابعته إياهم إذ هو- (صلّى اللّه عليه و سلم)- المتبوع المطاع لا التّابع المطيع، فما أكثر تواضعه- (صلّى اللّه عليه و سلم)-.