responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 5  صفحه : 293

الاستلام: افتعال من السّلام، كأنّه حيّاه بذلك، و قيل: هو افتعال من السّلام بكسر السّين، و هي الحجارة، و معناه: لمسه.

الحجر- بفتح الحاء و الجيم.

الملوّح بضم الميم و فتح اللّام، و تشديد الواو المفتوحة، فحاء مهملة.

إيه إيه ...

يستقسم: يضرب.

بالأزلام، جمع زلم- بضمّ الزّاي، و يقال: بفتحها، و هو السّهم.

حمامة من عيدان- بفتح العين المهملة، و سكون التحتية، جمع عيدانة، و هي النّخلة الطّويلة.

سطرين بسين مهملة، و وقع في رواية السهيلي بالشين المعجمة، و خطّأه القاضي.

قوله: و عند المكان الّذي صلّى فيه مرمرة- بسكون الرّاء بين الميمين المفتوحين، واحدة المرمر، و هو جنس من الرّخام لطيف نفيس معروف، و كان ذلك في زمن النّبيّ- (صلّى اللّه عليه و سلم)- ثمّ غيّر بناء البيت بعد في زمن ابن الزّبير كما تقدّم.

برّة- بموحّدة مفتوحة، فراء مشددة فمثناة فوقية.

شرح غريب ذكر خطبته- (صلّى اللّه عليه و سلم)- يوم الفتح‌

استكف له الناس- بفتح أوّله، و سكون السّين المهملة، و فتح الكاف، و بالفاء: أي استجمع، من الكافة، و هي الجماعة، و قد يجوز أن يكون استكفّ هنا بمعنى نظروا إليه، و حدقوا أبصارهم فيه، كالّذي ينظر في الشّمس، من قولهم: استكف بالشّي‌ء إذا وضعت كفّك على حاجبك و نظرت إليه، و قد يجوز أن يكون استكف هذا بمعنى استمد، قاله في الإملاء.

و أول دم أضعه دم ربيعة بن الحارث» قال السّهيليّ، و ابن حزم، و البلاذري: كان لربيعة بن الحارث ابنا مسترضعا في بني سعد بن ليث فقتلته هذيل في الجاهلية، فأهدر رسول اللّه- (صلّى اللّه عليه و سلم)- دمه في فتح مكة و سماه البلاذري، و الزّبير بن بكار، و ابن حزم و غيرهم:

آدم، و قيل: اسمه ثمام، و قيل إياس.

الأحزاب: و هم الّذين تحزّبوا على رسول اللّه- (صلّى اللّه عليه و سلم)- بالخندق من قريش و غيرهم.

لا تثريب: لا تعنيف و لا لوم.

الطلقاء- بطاء مهملة مضمومة، فلام مفتوحة فقاف: الّذين خلّى سبيلهم.

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 5  صفحه : 293
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست