responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 5  صفحه : 25

حلفاؤنا: أراد الذين حالفناهم على المناصرة.

فينقاع: تقدم ضبطها في غزوتها.

الحاسر- بالحاء و السين المهملتين: الذي لا درع عليه.

دارع: صاحب درع.

ألحّوا عليه: تمادوا على قولهم.

الشّعث: التّفرّق و الانتشار.

الضّائع: الذي ليس له من يقوم بأمره، و في لفظ الضّيعة: بفتح الضاد المعجمة، و سكون التحتية، و فتح العين المهملة، و تاء تأنيث، أي ترك و ضيّع، و هو أيضا: مصدر ضاع الشي‌ء ضيعة و ضياعا، و أضعتهم: تركتهم.

أعرابي: منسوب إلى الأعراب، و هم سكان بالبادية.

الشّنذة- بشين معجمة، فنون، فذال معجمة مفتوحات، تشبه الإكاف يجعل لمقدمته حنو و هو بالكسر واحد أحناء. السّرج و القتب، و حنو كل شي‌ء اعوجاجه.

الخطام- بكسر الخاء المعجمة: ما تقاد به الدّابّة.

آن- بالفتح و المدّ: قرب و دنا.

اللّائم: العاذل.

النّعي: خبر الموت.

تمنّ علينا: تنعم.

ما آلوكم جهدا: أي ما أدع جهدا و لا أقصّر في ذلك.

الجهد: الطّاقة.

الموسى: آلة الحديد التي يحلق بها.

تسبى النّساء، السّبي: النّهب و أخذ الناس عبيدا و إماء.

أرقعة: أي السّموات، قال ابن دريد: كذا جاء على لفظ التّذكير على معنى السّقف قال ابن الأعرابي: سمّوها «الرقيع» لأنّها مرقوعة بالنّجوم.

الملك- بكسر اللام.

وضعت الحرب أوزارها: الأوزار: هنا السلام و آلة الحرب و هو كناية عن الانقضاء، و فيه حذف، أي حتى يضع أهل الحرب أثقالهم، فأسند الفعل إلى الحرب مجازا.

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 5  صفحه : 25
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست