الباب الثاني في صفة لونه (صلّى اللّه عليه و سلم)
قال أنس رضي اللَّه تعالى عنه: كان رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم) أزهر الّلون ليس بالآدم و لا بالأبيض الأمهق. متفق عليه.
و في رواية لمسلم: كان (صلّى اللّه عليه و سلم) مشربا بحمرة.
و قال أبو هريرة رضي اللَّه تعالى عنه: كان رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم) أبيض كأنما صيغ من فضة.
رواه الترمذي و رواه ابن عساكر من حديث أنس.
و قال عليّ رضي اللَّه تعالى عنه: كان رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم) أبيض مشربا بحمرة.
رواه الإمام أحمد و الترمذي و البيهقي من طرق.
و قال أبو هريرة رضي اللَّه تعالى عنه: كان رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم) أبيض مشربا بحمرة.
رواه ابن عساكر.
و قال عليّ رضي اللَّه تعالى عنه: كان رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم) أزهر اللون ليس بالأبيض الأمهق.
رواه ابن عساكر من طرق.
و قال عمر بن الخطاب رضي اللَّه تعالى عنه: كان رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم) أبيض اللون مشربا حمرة. رواه ابن عساكر.
و قال أبو هريرة رضي اللَّه تعالى عنه: كان رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم) أحسن الناس لونا.
و قال جابر بن عبد اللَّه رضي اللَّه تعالى عنهما: كان رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم) أبيض مشربا بحمرة.
رواه ابن سعد و ابن عساكر.
و قال أبو أمامة رضي اللَّه تعالى عنه: كان رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم) رجلا أبيض تخالطه حمرة.
و قال أبو الطّفيل رضي اللَّه تعالى عنه: كان رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم) أبيض مليح الوجه.
رواه البخاري و أحمد و مسلم و يعقوب بن سفيان.