بكير بن الشداخ الليثي ذكره ابن مندة، و النووي في تهذيب الأسماء، و يقال: بكر [1].
بلال بن رباح الحبشيّ [2]، و يعرف بابن حمامة، و هي أمّه.
قال الحافظ: [....]. و المزي و ابن كثير و غيرهم: و كان من أفصح النّاس، لا كما يعتقده بعض النّاس، أن سينه كانت شينا، حتى
أن بعضهم يروي في ذلك حديثا لا أصل له عن رسول اللّه- (صلّى اللّه عليه و سلّم)- أنه قال: (سين) بلال عند اللّه كانت شينا
و هو أحد المؤذّنين الأربعة، و أوّل من أذّن، و قد كان يلي أمر النّفقة على العيال، و لما توفي رسول اللّه- (صلّى اللّه عليه و سلّم)- كان فيمن خرج إلى الشام في الغزو، و مات بدمشق، و قيل: بالمدينة، قال النووي: و هو غلط، و الذي عليه الجمهور أنه بباب الصّغير.
و قيل: بحلب، و الصحيح أن الذي مات بحلب أخوه خالد.
ثعلبة بن عبد الرّحمن الأنصاريّ، مات خوفا من اللّه تعالى في حياة رسول اللّه- (صلّى اللّه عليه و سلّم)- [3].
جندب: بضم الجيم و الدال و فتحها- ابن جنادة- بضمّ الجيم-، أبو ذرّ الغفاريّ.
جديع بن نذير- بالتصغير فيهما- قاله المزادي ثم الكعبي، قال ابن يونس: له صحبة، و خدم النبي- (صلّى اللّه عليه و سلّم)-.
حبّة بن خالد بن حدرجان بن عبد الرّحمن بن الحدرجان بن مالك.
حسّان الأسلميّ: ذكر الطبري أنه كان يسوق بالنبي- (صلّى اللّه عليه و سلّم)-.
حنين [4]- بنون آخره- كان غلاما للنبي- (صلّى اللّه عليه و سلّم)- فوهبه للعبّاس فأعتقه، فكان يخدم النبي- (صلّى اللّه عليه و سلّم)-.