responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 121

يأتيهم أمر اللّه و هم على ذلك»، و في لفظ: «حتّى يأتيهم الأمر» و في لفظ: «فينزل عيسى ابن مريم، فيقول أميرهم: تعالى صلّ لنا؟ فيقول لا، إنّ بعضكم على بعض أمير تكرمة من اللّه عزّ و جلّ هذه الأمة»، و في لفظ: «حتى يقاتل آخرهم المسيح الدّجّال»، و في لفظ: «منصورين لا يضرهم خذلان من خذلهم حتى تقوم الساعة»، و في لفظ: «من خذلهم حتى يأتي أمر اللّه و هم كذلك»، و في لفظ: «لا تقوم السّاعة إلّا و طائفة من أمّتي ظاهرين على النّاس لا يبالون من خذلهم و لا من يضرّهم» و في لفظ: «لا تزال أمّتي قوّامة على أمر اللّه» و في لفظ: «عزيزة على الدّين إلى يوم القيامة [1] يقاتلون من خذلهم و لا يعزّهم من والاهم» و في لفظ: «على من يغزوهم ظاهرين لا يضرها من خالفها»، و في لفظ: «و لا يضرهم من خذلهم و لا من خالفهم» و في لفظ: «لا يزال لهذه الأمّة عصابة على الحق لا يضرّهم خلاف من خالفهم حتّى يأتي أمر اللّه و هم كذلك»، و في لفظ: «لن يبرح هذا الدّين قائما يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة»، و في لفظ: «عصابة من أمّتي يقاتلون على أمر اللّه قاهرين لعدوّهم لا يضرّهم من خالفهم حتى تأتي الساعة و هم على ذلك»، و في لفظ: «و هم ظاهرون على الناس»، و في لفظ: «يقذف اللّه بهم كلّ مقذف حتى يقاتلوا فلول الضّلال، لا يضرهم من خالفهم حتى يقاتلوا الأعور الدّجّال. و هم أكثر أهل الشام» و في لفظ: «تقاتله على أبواب دمشق و ما حولها، و على أبواب بيت المقدس و ما حوله، لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة» و في لفظ: «لا تزال بدمشق عصابة يقاتلون على الحقّ حتى يأتي أمر اللّه و هم ظاهرون» و في لفظ: قيل: يا رسول اللّه، و أين هم؟ قال: «ببيت المقدس».

تنبيه:

ذكر يعقوب بن شيبة عن علي بن المديني رضي اللّه عنه أنّ المراد بالغرب الدّلو، و المراد بأهله العرب، لأنهم أصحابها لا يستقي بها غيرهم و قال غيره: المراد بالغرب: أهل القوة و الاجتهاد في الجهاد يقال: لسان غرب بفتح ثم سكون أي فيه حدّة.


[1] سقط في ب.

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 121
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست