مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
تاریخ
سیره
دفاع مقدس
جغرافیا
معاصر
سفرنامه ها
زندگینامه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
دلائل النبوه لاسماعيل لاصبهاني
نویسنده :
الأصبهاني، إسماعيل بن محمد
جلد :
1
صفحه :
96
فَصْلٌ
90 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْفَقِيهُ أَنَا أَبُو بكر بن مردوية ثَنَا عبد الله بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا هَارُونُ بْنُ سُلَيْمَانَ ثَنَا أَبُو عَاصِمٍ ثَنَا سَعْدَانُ بْنُ بِشْرٍ ثَنَا أَبُو مُجَاهِد عَن مَحل ابْن خَلِيفَةَ عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ أَتَى النَّبِيَّ رَجُلَانِ أَحَدُهُمَا يَشْكُو الْعَالَةَ وَالْآخَرُ يَشْكُو قَطْعَ السُبُلِ قَالَ
أَمَّا قَطْعُ السُبُلِ فَإِنَّهُ لَا يَأْتِي عَلَيْهِ إِلَّا قَلِيلٌ حَتَّى تَخْرُجَ الْعِيرُ مِنَ الْحِيرَةِ إِلَى مَكَّةَ بِغَيْرِ خَفِيرٍ وَأَمَّا الْعَالَةُ فَإِنَّهُ لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَأْتِيَ عَلَيْكَ مَنْ يُخْرِجُ صَدَقَةً فَلَا يَقْدِرُ عَلَى مَنْ يَقْبَلُهَا ثُمَّ لَيَقُومَنَّ أَحَدُكُمْ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ حِجَابٌ وَلَا تُرْجُمَانُ قَالَ أَبُو عَاصِمٍ أَظُنُّهُ قَالَ يُتَرْجِمُ لَهُ يَقُولُ يَا ابْنَ آدَمَ أَلَمْ أُرْسِلْ إِلَيْكَ رَسُولًا فَيَقُولُ بَلَى فَيَنْظُرُ عَنْ يَمِينِهِ فَلَا يَرَى إِلَّا النَّارَ وَيَنْظُرُ عَنْ شِمَالِهِ فَلَا يَرَى إِلَّا النَّارَ فَاتَقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةِ
91 - قَالَ وَأَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَرْدَوَيْهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بن مُحَمَّد بن عَليّ ثن أَبُو عَوَانَةَ مُوسَى بْنُ يُوسُفَ الْقَطَّانُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْوَانَ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ ثَنَا إِسْرَائِيلُ ح قَالَ أَبُو بَكْرِ بن مردوية وَحدثنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا أَبُو عِيسَى جُبَيْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرٍ الْوَاسِطِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الْخُرَاسَانِيُّ ثَنَا النَّضَرُ بْنُ شُمَيْلٍ ثَنَا إِسْرَائِيلُ أَنَا سَعْدٌ الطَّائِيُّ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَلِيفَةَ أَنَا مِحَلُّ بْنُ خَلِيفَةَ عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ بَيْنَمَا أَنَا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَشَكَا إِلَيْهِ الْفَاقَةَ ثُمَّ أَتَاهُ آخَرُ فَشَكَا إِلَيْهِ قَطْعَ السَّبِيلِ فَقَالَ عَدِيٌّ هَلْ رَأَيْتَ الْحِيرَةَ قُلْتُ لَمْ أَرَهَا وَقَدْ أُنْبِئْتُ عَنْهَا
قَالَ فَإِنْ طَالَ بِكَ حَيَاةٌ فَلَتَرَيَنَّ الظَعِينَةَ تَرْتَحِلُ مِنَ الْحِيرَةِ حَتَّى تَطُوفَ الْكَعْبَةَ لَا تَخَافُ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ قُلْتُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَ نَفْسِي فَأَيْنَ دُعَّارُ طَيِّءٍ الَّذِينَ قَدْ سَعَّرُوا فِي الْبِلَادِ
قَالَ لَئِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ لَيُفْتَحَنَّ كُنُوزُ كِسْرَى قَالَ قُلْتُ يَا رَسُول الله لكسرى بْنُ هُرْمُزَ قَالَ كِسْرَى بْنُ هُرْمُزَ وَلَئِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ لَتَرَيَنَّ الرَّجُلَ يُخْرِجُ مِلْءَ كَفِّهِ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ يَطْلُبُ مَنْ يَقْبَلُهُ فَلَا يَجِدُ أَحَدًا يَقْبَلُهُ وَلَيَلْقَيَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ تَرْجُمَانُ يُتَرْجِمُ لَهُ فَيَقُولُ أَلَمْ أَبْعَثْ إِلَيْكَ رَسُولًا فَبَلَّغَكَ فَيَقُولُ بَلَى فَيَقُولُ
نام کتاب :
دلائل النبوه لاسماعيل لاصبهاني
نویسنده :
الأصبهاني، إسماعيل بن محمد
جلد :
1
صفحه :
96
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir