نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين جلد : 6 صفحه : 210
اللَّه عنها لأمها أم رومان، معدود من الصحابة، يروى عنه ربعي بن خراش.
[ ()] و شعبة، و زائدة، و جماعة عن عبد الملك بن عمير عن ربعي بن حراش، عن الطفيل- و كان أخا عائشة لأمها- أن رجلا رأى في المنام- و في حديث زائدة عن الطفيل أنه رأى في المنام- أن قائلا يقول له من اليهود: نعم القوم أنتم، لو لا قولكم: ما شاء اللَّه و شاء محمد، ثم رأى ليلة أخرى رجلا من النصارى، فقال له مثل ذلك.
فأخبر بذلك النبي (صلّى اللَّه عليه و سلم)، فقام خطيبا، فقال: لا تقولوا ما شاء اللَّه و شاء محمد، و قولوا ما شاء اللَّه وحده، و زاد بعضهم فيه: ثم ما شاء محمد. له ترجمة في (الإصابة): 3/ 520- 521، ترجمة رقم 5/ 13- 14، ترجمة رقم (25)، (26)، (تعجيل المنفعة): 197- 199، ترجمة رقم (488)، (تلقيح الفهوم): 381، (الثقات): 3/ 203، (أسماء الصحابة الرواة): 472، ترجمة رقم (833).
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين جلد : 6 صفحه : 210