نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين جلد : 5 صفحه : 327
عليه ثلاثون سنة تسلم عليه الملائكة من حوانيت بيته. قال أبو نعيم: عني يحيى ابن سعيد المستوطنين من الصحابة لا المجتازين [1].
[1] و عمران بن حصين هو: عمران بن الحصين بن عبيد بن خلف بن عبد نهم بن خريبة بن جهمة بن غاضرة بن حبشية بن كعب بن عمرو، و يكنّى عمران أبا نجيد. أسلم قديما هو و أبوه و أخته، و غزا مع رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه و سلم) غزوات. و لم يزل في بلاد قومه، و ينزل إلى المدينة كثيرا إلى أن قبض النبي (صلى اللَّه عليه و سلم) و مصّرت البصرة فتحول إليها فنزلها إلى أن مات بها سنة ثنتين و خمسين في خلافة معاوية.
و حديث تسليم الملائكة عليه مشهور في كتب الطبقات و التراجم، له ترجمة في: (طبقات ابن سعد): 7/ 9- 12 في تسمية من نزل البصرة من أصحاب رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه و سلم)، (الاستيعاب) 3/ 1208، ترجمة رقم (1969)، (الإصابة): 4/ 705، ترجمة رقم (6014).
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين جلد : 5 صفحه : 327