responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 4  صفحه : 295

و مسلم بن جندب [1]، و عبد الرحمن بن هرمز الأعرج [2]، و محمد بن شهاب الزهري [3]، و زيد بن أسلم [4]، و أبو الزناد [5].


[ ()] (الجرح و التعديل): 5/ 126، (خلاصة تذهيب الكمال): 209، (تهذيب التهذيب): 5/ 307، ترجمة رقم (603).

[1] هو مسلم بن جندب الهذلي أبو عبد اللَّه القاضي. ذكره ابن حبان في الثقات و قال: مات سنة ست و مائة. و قال ابن سعد في الطبقة الثانية من أهل المدينة: مات في خلافة هشام، و كان يقضي بغير رزق. و قال العجليّ: تابعيّ ثقة، و قال ابن مجاهد: كان من فصحاء الناس، و كان معلم عمر بن عبد العزيز، و كان عمر يثني عليه و على فصاحته بالقرآن، له ترجمة في (تهذيب التهذيب): 10/ 112، ترجمة رقم (224)، (ثقات ابن حبان): 5/ 393.

[2] هو الأعرج عبد الرحمن بن هرمز أبو داود المدني، كثير الحديث، و قال ابن المديني: أعلى أصحاب أبي هريرة سعيد بن المسيب، و بعده أبو سلمة بن عبد الرحمن، و أبو صالح السمان، و ابن سيرين، قيل: فالأعرج، قال: ثقة، و هو دون هؤلاء، مات سنة سبع عشرة و مائة. له ترجمة في: (طبقات الحفاظ للسيوطي): 45، ترجمة رقم (87)، (تهذيب الأسماء و اللغات): 1/ 305، (شذرات الذهب): 1/ 153، (سير أعلام النبلاء): 5/ 69 ترجمة رقم (25)، (مرآة الجنان):

1/ 350.

[3] هو أبو بكر محمد بن مسلم بن عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن شهاب الزهري المدني، أحد الأعلام. قال ابن منجويه: رأى عشرة من الصحابة، و كان من أحفظ أهل زمانه، و أحسنهم سياقا لمتون الأخبار، فقيها فاضلا. و قال الليث: ما رأيت عالما قط أجمع من ابن شهاب و لا أكثر علما منه. مات سنة أربع و عشرين و مائة. له ترجمة في: (شذرات الذهب): 2/ 122، (سير أعلام النبلاء): 5/ 326.

[4] هو الإمام الحجة القدوة أبو عبد اللَّه، العدوي، العمري، المدني، الفقيه. حدث عن والده أسلم مولى عمر، و عن عبد اللَّه بن عمر، و جابر بن عبد اللَّه، و سلمة بن الأكوع، و أنس بن مالك، و عن عطاء بن يسار، و علي بن الحسين، و ابن المسيب، و خلق، حدث عنه مالك بن أنس، و سفيان الثوري، و الأوزاعي، و خلق كثير. و كان له حلقة للعلم في مسجد رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه و سلم). و هو من العلماء العاملين. وفاته في ذي الحجة من سنة ست و ثلاثين و مائة، ظهر لزيد من المسند أكثر من مائتي حديث.

له ترجمة في: (طبقات خليفة): 263، (التاريخ الكبير): 3/ 287، (التاريخ الصغير): 2/ 32، (الجرح و التعديل): 3/ 554، (حلية الأولياء): 3/ 221، (شذرات الذهب): 1/ 194، (سير أعلام النبلاء): 5/ 316- 317 ترجمة رقم (153).

[5] هو عبد اللَّه بن ذكوان، الإمام الفقيه، الحافظ المفتي، أبو عبد الرحمن القرشي المدني، و يلقب بأبي الزناد، مولده في نحو سنة خمس و ستين في حياة ابن عباس، وثقه أحمد و ابن معين، و قال الذهبي:

انعقد الإجماع على أن أبا الزناد ثقة رضي. مات لسبع عشر خلت من رمضان، و هو ابن ست و ستين سنة، في سنة ثلاثين و مائة. له ترجمة في: (طبقات خليفة): 259، (التاريخ الكبير): 5/ 83، (التاريخ الصغير): 2/ 72، (الجرح و التعديل): 5/ 49، (ميزان الاعتدال): 2/ 418، (شذرات الذهب): 1/ 182، (سير أعلام النبلاء): 1/ 445، ترجمة رقم (199).

نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 4  صفحه : 295
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست