نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين جلد : 14 صفحه : 370
و من بني عبد الأشهل
يوشع و كان سيّر بالنبيّ (صلّى اللَّه عليه و سلّم) فلما بعث آمن به بنو عبد الأشهل سواء، و فيه و في صريانه نزل: فَلَمَّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ إلى قوله تعالى:
وَ لِلْكافِرِينَ عَذابٌ مُهِينٌ
و من بني ثعلبة بن الفطيون
عبد اللَّه بن صوريا الأعور و لم يكن بالحجاز في زمانه أحد أعلم بالتوراة منه و ذكر النقاش أنه أسلم، و ابن صلوبا، و يقال: كان مخيريق منهم، و كان حبرهم أسلم.
و من بني قينقاع أيضا
سعد بن حنيف بن سنحان، و عبد اللَّه صف و رفاعة بن قيس و فنحاص، و أشيع و نعمان بن آصا، و ساس بن قيس و ساس بن عدي و زيد بن الحارث، و نعمان بن عمرو، و مسكين بن أبى مسكين، و عدي بن زيد، و نعمان بن أبي أوفى، و و محمود بن دحية، و مالك بن أصيف، و كعب بن راشد، و عازر، و رافع بن أبي، رافع، و خلد، و آزار بن أبى أزار، و يقال: أزر بن أبي أزر، و يقال: آزر بن أبي أزر، و رافع بن حارثة، و رافع بن حريملة، و رافع بن خارجة، و مالك بن عوف.
و من بني قريظة أيضا
جبل بن عمرو بن سكينة، و النحام بن زيد، و نافع بن أبى نافع، و أبو نافع و كردم بن زيد، و أسامة بن حبيب، و جبل بن أبي قشير، و وهب بن يهوذا.
قال ابن إسحاق- و قد ذكر عدة ممن أوردت- ذكر هاهنا تتمة مفيدة و هي:
إن قال قائل: لم قبل رسول اللَّه (صلّى اللَّه عليه و سلّم) من المنافقين إسلامهم مع علمه بنفاقهم؟
قيل له: قبلهم عليه الصلاة و السلام لحكم منها: استجلاب من عاداهم من الكفار، و تأليف قلوبهم، و إيثار لعدم تنافر خواطرهم عنه، و منها: الترجي
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين جلد : 14 صفحه : 370