responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 12  صفحه : 129

كسرى [1] بن هرمز، فلما دخل صاحب كتاب كسرى عليه لم يقرأه و أمر به فمزقه و قال: من يلي هذا من عمالي قالوا: باذان صاحب اليمن فدعا الكاتب فأملي عليه: من كسرى إلى باذان، أما بعد فيا ابن الخبيثة إني لم أستعملك على اليمن لتأكل خيرها و لتلبس حريرها و إنما استعملتك لتقاتل من عاداني و إنه بلغني‌


[ ()] أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَ لا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَ لا يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ‌

[آل عمران: 64] (مجموعة الوثائق السياسية): 35، وثيقة رقم (26).

[2] و لفظه:

بسم اللَّه الرحمن الرحيم. من محمد رسول اللَّه لأكيدر حين أجاب إلي الإسلام و خلع الأنداد و الأصنام مع خالد بن الوليد سيف اللَّه في دوماء الجندل و أكنافها. إن لنا الضاحية من الضحل و البور و المعامي، و أغفال الأرض و الحلقة، و السلاح و الحافر، و الحصن، و لكم الضامنه من النخل، و المعين من المعمور لا تعدل سارحتكم، و لا تعد فاردتكم، و لا يحظر عليكم النبات، تقيمون الصلاة لوقتها، و تؤتون الزكاة بحقها، عليكم بذلك عهد اللَّه و الميثاق، و لكم بذلك الصدق و الوفاء شهد تبارك و تعالى اللَّه و من حضر من المسلمين. (مجموعة الوثائق السياسية): 181، وثيقة رقم (190)، (الأموال): 188، مسأله رقم (509)،

قال أبو عبيد: أما هذا الكتاب فأنا قرأت نسخته، و أتاني به شيخ من هناك مكتوبا في صحيفة بيضاء فنسخته حرفا بحرف.

[3] و لفظه:

هذا كتاب من محمد النبي إلى النجاشي الأصحم عظيم الحبشة. سلام على من اتبع الهدى و آمن باللَّه و رسوله، و شهد أن لا إله إلا اللَّه وحده لا شريك له. لم يتخذ صاحبه و لا ولدا، و أن محمدا عبده و رسوله، و أدعوك بدعاية الإسلام، فإنّي رسول اللَّه فأسلم تسلم‌ يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى‌ كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَ لا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَ لا يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ‌، فإن أبيت فعليك إثم النصارى من قومك. (مجموعة الوثائق السياسية): 22، وثيقة رقم (22).

[1] و لفظه:

من محمد رسول اللَّه إلى كسرى عظيم فارس. سلام على من اتبع الهدى و آمن باللَّه و رسوله و شهد أن لا إله إلا اللَّه وحده لا شريك له، و أدعوك بدعاء اللَّه، فإنّي رسول اللَّه إلى الناس كافة لأنذر من كان حيا و يحق القول على الكافرين. فأسلم تسلم فإن أبيت فإن إثم المجوس عليك. (مجموعة الوثائق السياسية).

نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 12  صفحه : 129
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست