responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 1  صفحه : 82

زيد، و رافع بن خديج بن رافع بن عدي بن زيد بن جشم الأنصاري الخزرجي [1]، و البراء بن عازب بن حارث بن عدي بن جشم بن مجدعة [2] بن حارثة بن الحارث بن الخزرج الأنصاري [الأوسي‌] [3] الحارثي، و أسيد بن حضير ابن سماك بن عتيك بن رافع بن امرئ القيس بن زيد بن عبد الأشهل الأنصاري الأشهلي، و زيد بن أرقم بن زيد بن قيس بن النعمان بن مالك الأغرّ الأنصاري الخزرجي، و زيد بن ثابت بن الضحاك بن زيد بن لوذان بن عمرو بن عوف بن غنم بن مالك بن النجار الأنصاري النجاري، و لم يجزهم. و عرض عمير بن أبي وقاص فاستصغره فقال: ارجع، فبكى، فأجازه. فقتل ببدر و هو ابن ست عشرة سنة.

و أمر (صلى اللَّه عليه و سلم) أصحابه أن يستقوا من بئر السقيا و شرب من مائها، و صلى عند بيوت السقيا.

دعاؤه لأهل المدينة و تحريم حرمها

ودعا يومئذ لأهل المدينة فقال: اللَّهمّ إن إبراهيم عبدك و خليلك و نبيك دعاك لأهل مكة، و إني محمد عبدك و نبيك أدعوك لأهل المدينة أن تبارك لهم في صاعهم و مدهم [4] و ثمارهم، اللَّهمّ و حبب إلينا المدينة، و اجعل ما بها من الوباء بخم [5]، اللَّهمّ إني حرمت ما بين لابتيها كما حرم إبراهيم خليلك مكة.

عيونه و خروج المسلمين إلى المشركين‌

و قدم على رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه و سلم) عدي بن أبي الزغباء سنان بن سبيع بن ثعلبة بن ربيعة الجهنيّ، و بسبس بن عمرو بن ثعلبة بن خرشة بن عمرو بن سعد بن ذبيان‌


[1] رافع هذا «أوسيّ» «و ليس خزرجيّ»، و ترجمته رقم 1802 في الإصابة ج 3 ص 36 كما يلي:

«رافع بن خديج بن رافع بن عدي بن زيد بن جشم بن حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسيّ الحارثي».

[2] قال في (الإصابة) «و لم يذكر ابن الكلبي في نسبه مجدعة و هو أصوب» ج 1 ص 234 ترجمة رقم 615.

[3] زيادة للإيضاح.

[4] الصاع و المدّ من المكاييل.

[5] خمّ: على ميلين من الجحفة.

نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 1  صفحه : 82
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست