responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معاني القران للفراء نویسنده : الفراء، يحيى بن زياد    جلد : 3  صفحه : 386
سورة التكاثر قوله تعالى: «أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ» وسبب نزولها/ 287/ 12 قوله تعالى: «كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ» ومعنى «كَلَّا» ، / 287/ 12 وبيان أن العرب قد تكرر الكلمة على التغليظ والتخويف قوله تعالى: «عِلْمَ الْيَقِينِ» والمعنى فيه/ 287/ 19 قوله تعالى: «لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ثُمَّ لَتَرَوُنَّها» ومعناه وأوجه القراءة فيه/ 288/ 1 قوله تعالى: «ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ» والمراد «بالنعيم» والاستشهاد/ 288/ 11 على المعنى بالحديث الشريف سورة العصر قوله تعالى: «وَالْعَصْرِ» والمراد به/ 289/ 3 قوله تعالى: «لَفِي خُسْرٍ» وتفسيره/ 289/ 5 سورة الهمزة قوله تعالى: «وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ» ومن نزلت فيه هذه الآية، وبيان/ 289/ 9 أنه يجوز فى العربية ذكر الشيء العام ويراد به واحد، وإشارة إلى قراءة عبد الله قوله تعالى: «الَّذِي جَمَعَ مالًا وَعَدَّدَهُ» والقراءة بالتخفيف والتثقيل/ 289/ 15 فى جمع- وعدده قوله تعالى: «يَحْسَبُ أَنَّ مالَهُ أَخْلَدَهُ» وبيان أن المراد بأخلده. / 290/ 3
يخلده قوله تعالى: «لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ» وأوجه القراءة فى «لَيُنْبَذَنَّ» / 290/ 7 قوله تعالى: «تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ» وتفسيره، / 290/ 11

نام کتاب : معاني القران للفراء نویسنده : الفراء، يحيى بن زياد    جلد : 3  صفحه : 386
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست