responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ما دل عليه القران نویسنده : الألوسي، جمال الدین    جلد : 1  صفحه : 138
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة النازعات {أأنتم أَشد خلقا أم السَّمَاء بناها رفع سمكها فسواها وأغطش لَيْلهَا وَأخرج ضحاها وَالْأَرْض بعد ذَلِك دحاها أخرج مِنْهَا ماءها ومرعاها وَالْجِبَال أرساها مَتَاعا لكم ولأنعامكم} 33
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة التكوير {إِذا الشَّمْس كورت وَإِذا النُّجُوم انكدرت وَإِذا الْجبَال سيرت وَإِذا العشار عطلت} 4
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة الانفطار {إِذا السَّمَاء انفطرت وَإِذا الْكَوَاكِب انتثرت وَإِذا الْبحار فجرت} 3
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة الانشقاق {إِذا السَّمَاء انشقت وأذنت لِرَبِّهَا وحقت وَإِذا الأَرْض مدت وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وتخلت وأذنت لِرَبِّهَا وحقت} 5
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة البروج {وَالسَّمَاء ذَات البروج وَالْيَوْم الْمَوْعُود وَشَاهد ومشهود} 3
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة الطارق {وَالسَّمَاء والطارق وَمَا أَدْرَاك مَا الطارق النَّجْم الثاقب إِن كل نفس لما عَلَيْهَا حَافظ} 4
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة الغاشية {أَفلا ينظرُونَ إِلَى الْإِبِل كَيفَ خلقت وَإِلَى السَّمَاء كَيفَ رفعت وَإِلَى الْجبَال كَيفَ نصبت وَإِلَى الأَرْض كَيفَ سطحت فَذكر} 21
نام کتاب : ما دل عليه القران نویسنده : الألوسي، جمال الدین    جلد : 1  صفحه : 138
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست