responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل القرآن نویسنده : ابن الضريس البجلي    جلد : 1  صفحه : 171

ما خلق الله من سماء ولا أرض ولا جنة ولا نار ....

٣١٠

ما خلق الله تعالى سماء ولا أرضا ولا سهلا ولا جبلا أعظم من آية الكرسي

١٩٣

ما خلق الله سماء ولا أرضا ولا سهلا ولا جبلا أعظم من البقرة

١٨٨

ما خلق الله من شيء من أرض ولا سماء ولا أنس ولا جن أعظم من آية الكرسي

١٩٤

ما كنت أرى أحدا يعقل دخل في الإسلام ينام حتى يقرأ آية الكرسي

١٦٨

ما كنت أرى أحدا يعقل ينام حتى يقرأ الثلاث آيات من آخر سورة البقرة ....

١٧٦

من أراد العلم فليثور القرآن ....

٣٢٤

من ختم القرآن فله دعوة مستجابة

٧٦

من صلى منكم من الليل فليجهر بقراءته ، فإن الملائكة الذين يسكنون في الهواء يصلون بصلاته ...

١١٥

من قرأ أربع آيات من أول سورة البقرة وآية الكرسي وآيتين بعدها ....

١٦٦

من قرأ حرفا من كتاب الله زوجه الله

٧٣

من قرأ العشر آيات من سورة البقرة لم ير الشيطان ، ولا شيئا يريبه في أهله

١٧٩

من قرأ ( قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ) عشر مرات بعد الفجر لم يلحق به ذلك اليوم ذنب ....

٢٦٨ ، ٢٧٤

من كفر بالرجم فقد كفر بالقرآن ....

٣١٩

ـ ن ـ

نزل القرآن جملة واحدة إلى سماء الدنيا ، ثم كان جبريل عليه‌السلام ....

١١٦

نزل القرآن كله جملة واحدة في ليلة القدر في رمضان إلى سماء الدنيا

١١٧

نزلت سورة الأنعام ليلا جملة

١٩٦

ـ هـ ـ

هدي وكلام : خير الكلام كلام الله ، وأحسن الهدي هدي محمد صلّى الله عليه وسلم

٧١

هي ( يعني سورة الملك ) المانعة تمنع صاحبها من عذاب القبر ....

٢٣١

ـ ي ـ

يجيء القرآن يوم القيامة بين يدي صاحبه حتى إذا انتهيا إلى ربهما عز وجل ....

١٠٣

يجيء القرآن يوم القيامة في صورة الرجل الشاحب ، جاء من الغيبة فيأتي صاحبه فيقول : ...

٩٤

يجيء القرآن يوم القيامة يشفع لصاحبه فيكون له ....

١٠٦ ، ١٠٨

يمثل القرآن لمن كان يعمل به في الدنيا كأحسن صورة رآها

١٠٠

يؤتى الرجل في قبره من قبل رجليه ، فتقول رجلاه : ليس لكم على ما قبلي سبيل ، قد

٢٣٢

كان يقوم علي بسورة الملك ....

نام کتاب : فضائل القرآن نویسنده : ابن الضريس البجلي    جلد : 1  صفحه : 171
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست