responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القران لابن قتيبه - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 84
فِيهِ سَكِينَةٌ السّكينة فعيلة: من السكون.
وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى وَآلُ هارُونَ، يقال: شيء من المنّ الذي كان ينزل عليهم، وشيء من رضاض [1] الألواح.
249- مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ أي مختيركم.
قالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللَّهِ أي يعلمون كَمْ مِنْ فِئَةٍ الفئة: الجماعة.
250- أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً أي صبّه علينا، كما يفرغ الدّلو.
254- وَلا خُلَّةٌ أي ولا صداقة تنفع يومئذ. ومنه الخليل.
255- و (السّنة) : النّعاس من غير نوم. قال ابن الرّقاع:
وسنان أقصده النّعاس فرنقت ... في عينه سنة وليس بنائم
فأعلمك أنه وسنان، أي: ناعس، وهو غير نائم. وفرق الله سبحانه بين السّنة والنوم، يدلّك على ذلك.
وَلا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما أي لا يثقله. يقال: آده الشيء يؤوده وآده يئيده، والوأد: الثّقل.
256- لَا انْفِصامَ لَها أي لا انكسار. يقال: فصمت القدح، إذا كسرته وقصمته.
258- أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ

[1] رضاض الشيء بالضم فتاته وكل شيء كسرته فقد رضرضته. (انظر مختار الصحاح ص 245) . [.....]
نام کتاب : غريب القران لابن قتيبه - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 84
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست