responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غايه المريد في علم التجويد نویسنده : عطية قابل نصر    جلد : 1  صفحه : 161
أم مستعليًا مثل: {وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ} [1].
2- الراء الْمُمَالة ولم تَرِدْ لحفص إلا في موضع واحد في قوله تعالى: {مَجْرَاهَا} [2] في سورة هود.
3- الراء المكسورة وصلا وموقوف عليها بوجه الرَّوم مثل: {وَالْعَصْرِ} [3]، {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ} [4]؛ لأن حكم الرَّوم كالوصل.
4- الراء الساكنة سكونًا أصليًّا في وسط الكلمة بعد كسر أصلي ولم يقع بعدها حرف استعلاء في كلمتها مثل: {فِرْعَوْنُ} [5].
5- الراء الساكنة سكونًا أصليًّا في آخر الكلمة وقبلها كسر، سواء وقع بعدها حرف مسْتَفِل مثل: {رَبِّ اغْفِرْ لِي} [6] أو حرف مستعلٍ مثل: {فَاصْبِرْ صَبْرًا} [7]، {وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ} [8]، {أَنْ أَنذِرْ قَوْمَكَ} [9]، ولا رابع لهن في القرآن.
6- الراء الساكنة سكونًا عارضًا لأجل الوقف بعد كسر سواء كانت مفتوحة مثل: {لِيُنْذِرَ} [10] أو مضمومة مثل: {مُنتَشِرٌ} [11] أو مكسورة مثل: {مُنْهَمِرٍ} [12]، وسواء كان الكسر الواقع قبلها في حرف مستفلٍ -كما ذكر- أم في حرف مستعلٍ مثل: {فَإِذَا نُقِرَ} [13].

[1] سورة التوبة: 72.
[2] سورة هود: 41.
[3] سورة العصر: 1.
[4] سورة الزمر: 68.
[5] سورة الإسراء: 101.
[6] سورة نوح: 28.
[7] سورة المعارج: 5.
[8] سورة لقمان: 18.
[9] سورة نوح: 1.
[10] سورة غافر: 15.
[11] سورة القمر: 7.
[12] سورة القمر: 11.
[13] سورة المدثر: 28.
نام کتاب : غايه المريد في علم التجويد نویسنده : عطية قابل نصر    جلد : 1  صفحه : 161
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست