responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 5  صفحه : 296
7 - هاءُ التأَنيث، نحو قائمة وقاتمة؛ ويكون: للوَحْدَة نحو حَمامَة وغَمامة، وللجمع: نحو أَبْنِيَة وأَفْنِيَة، ويكون للتَّشْبِيه بالمُؤنَّث كغُرْفَة وظُلْمَة؛ أَو لِلمَرَّةِ، نحو: جَلْسَةٍ وسَجْدة؛ أَو للحالَة والهَيْئَة نحو: قَعْدَة ورِكْبَة؛ أَو للمصدر، نحو: رَحْمةٍ وكَرامَةٍ؛ أَو لِلْعِوَضِ نحو: عِدَة وزِنَةٍ. أَو للمصدر على زِنَةِ فاعِلَة، كقوله: {لاَّ تَسْمَعُ فِيهَا لاَغِيَةً} ، {لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ الله كَاشِفَةٌ} ، {وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ على خَآئِنَةٍ} أَو لَغْو، وكَشْف، وخيانَة.
8 - هاءُ الكنايَة، نحو: هُوَ، وهِىَ، قال الله تعالى: {هُوَ الله الخالق} ، وقال تعالى: {إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ} ، وقال: {كَلاَّ إِنَّهَا لظى} .
9 - هاءُ العِمادِ: {إِنَّ اللهَ هُو الرّزَّاقُ} ، {إِنْ كانَ هَذا هُوَ الحَقَّ} {إِنَّه هو يُبْدىءُ ويُعِيدُ} .

نام کتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 5  صفحه : 296
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست