responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 369
بصيرة فى صب وصبح
صبَبْتُ الماءَ: سكبتُه. وماءٌ صَبٌّ وسَكْب. وقوله تعالى: {فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ} ، أَى عَذَّبهم.
ورجلٌ صَبّ، أَى عاشق مشتاق. وقد صَبِبْتَ يا رجل تَصَبّ. قال الكُمَيت:
وأَنت تَصَبّ إِلى العاشقينَ ... إِذا ما خليلك لم يَصْبَبِ
والصَّبابة: رِقَّة الشوق وحرارته.
والصُّبُّ - بالضمّ -: كلّ ما صببته من طعام أَو غيره مجتمعًا. والصُبّة - بهاء -: مثل الصُّبَابة من الماءِ. وصُبّة من الليل: طائفة.
والصَّبَب: ما انحدر من الأَرض، والجمع: أَصباب.
والصُّبح والصَّباح: أَوّل النَّهار، وهو وقت ما احمرّ الأُفُقُ بحاجب الشمس. والتصبُّح: النوم بالغَدَاة، وكذا الصُّبْحة. والصَّبُوح: شُرْبُ الصّباح. يقال: صَبَحْته: سقيته صَبُوحًا. والصَّبْحان: المصطبِح.
والمِصباح: ما يُسْقَى منه، من الإِبل: ما يَبْرُك فلا ينهض حتى يُصبح، وما يجعل فيه المصباح، قال تعالى: {كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ} . ويقال للسّراج

نام کتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 369
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست