responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 392
أَبْلُغَ مَجْمَعَ البحرين} {بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا} وجمع أَرباب النبوّة والرّسالة {يَوْمَ يَجْمَعُ الله الرسل} وجمع الاتِّفاق والعِزَّة {فأجمعوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَآءَكُمْ} وجمع الجُرأَة والغفلة {وأجمعوا أَن يَجْعَلُوهُ فِي غيابت الجب} وجمع الحضور فى الحضرة {يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ الناس} وجمع الفضل والرّحمة {هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ} وجمع الهُدَى والضَّلالة {فَلَمَّا تَرَاءَى الجمعان} وجمع الظَّفر والغنيمة {يَوْمَ الفرقان يَوْمَ التقى الجمعان} ويقال المجموع جَمْع وجَمَاعة وجميع.
وورد الجمع فى القرآن على ثلاثين وجهاً أَيضاً: للمِنَّة علينا بما فى السّماوات والأَرض {خَلَقَ لَكُمْ مَّا فِي الأرض جَمِيعاً} وتسخير الموجودات لنا {وَسَخَّرَ لَكُمْ مَّا فِي السماوات وَمَا فِي الأرض جَمِيعاً مِّنْهُ} وقرئ: جميعاً مِنَّةً. رجوع الكلِّ إِلىّ فى العاقبة {إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً} حَشْر الكلَّ عندنا {وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً} القوّة كلّها لنا {أَنَّ

نام کتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 392
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست