23-
[سورة الملك (67) : آية 23]
قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً ما تَشْكُرُونَ (23) الإعراب:
(الواو) عاطفة في المواضع الثلاثة (لكم) متعلّق بمحذوف حال من السمع والأبصار والأفئدة [1] ، (قليلا) مفعول مطلق نائب عن المصدر فهو صفته، عامله تشكرون، منصوب (ما) زائدة لتأكيد التقليل..
وجملة: «قل ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «هو الذي ... » في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: «أنشأكم ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذي) .
وجملة: «جعل ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة.
وجملة: «تشكرون» لا محلّ لها استئنافيّة [2] .
24-
[سورة الملك (67) : آية 24]
قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24) الإعراب:
(في الأرض) متعلّق ب (ذرأكم) ، (الواو) عاطفة (إليه) متعلّق ب (تحشرون) .
جملة: «قل ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «هو الذي ... » في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: «ذرأكم ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذي) .
وجملة: «إليه تحشرون ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة. [1] بتضمين جعل معنى خلق ... ومتعلّق بمفعول ثان إذا كان على بابه. [2] أو هي في محلّ نصب حال من الضمير في (لكم) . [.....]