للجنس، والخبر محذوف تقديره موجود (إلى ربّك) متعلّق بمحذوف خبر مقدّم للمبتدأ (المستقرّ) ، (يومئذ) ظرف متعلّق بالخبر المحذوف [1] ، و (يومئذ) الثاني متعلّق ب (ينبّأ) ، (بما) متعلّق ب (ينبّأ) ..
جملة: «لا وزر ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «إلى ربّك.. المستقرّ.» لا محلّ لها تعليليّة.
وجملة: «ينبّأ الإنسان ... » لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة: «قدّم ... » لا محلّ لها صلة الموصول (ما) .
وجملة: «أخّر ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة.
الصرف:
(وزر) ، اسم بمعنى الملجأ أو الحصن، وزنه فعل بفتحتين.
[سورة القيامة (75) : الآيات 14 الى 15]
بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) وَلَوْ أَلْقى مَعاذِيرَهُ (15) الإعراب:
(بل) للإضراب (على نفسه) متعلّق ب (بصيرة) [2] وهو الخبر و (التاء) للمبالغة [3] ، (الواو) حالية.
جملة: «الإنسان.. بصيرة» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «ألقى ... » في محلّ نصب حال من الضمير في بصيرة..
وجواب الشرط محذوف تقديره: ما قبلت منه. [1] لا يجوز تعليقه بالمستقرّ، فإن كان مصدرا ميمّيا فلا يتقدّم عليه المعمول، وإن كان اسم مكان فلا عمل له. [.....] [2] أو هو خبر مقدّم للمبتدأ بصيرة بحذف موصوف أي عين بصيرة أو جوارح بصيرة، والجملة خبر عن المبتدأ الإنسان. [3] كما يقال فلان حجّة أو عبرة.. ويجوز أن يقدّر الإنسان بالجوارح.