responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 323
7- بِرَبِّ الْمَشارِقِ وَالْمَغارِبِ [40] : يعني مشارق الصّيف والشّتاء ومغارها، وإنما جمع لاختلاف مشرق كل يوم ومغربه.
8- يُوفِضُونَ [43] : يسرعون.

71- سورة نوح عليه السّلام
1- اسْتَغْشَوْا ثِيابَهُمْ [7] : تغطّوا بها.
2- وَأَصَرُّوا [7] : أقاموا على المعصية.
3- مِدْراراً [11] : أي دارّة يعني عند الحاجة إلى المطر، لا أن تدرّ ليلا ونهارا، ومدرارا للمبالغة.
4- تَرْجُونَ [1] لِلَّهِ وَقاراً [13] : تخافون لله عظمة.
5- أَطْواراً [14] : ضروبا وأحوالا: نطفا ثم علقا ثم مضغا ثم عظاما.
وقيل: المعنى خلقكم أصنافا في ألوانكم ولغاتكم. والطّور: الحال. والطّور:
التّارة والمرّة.
6- كُبَّاراً [22] : كبيرا.
7- وَدًّا وَلا سُواعاً وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْراً [23] : كلها أسماء أصنام.
وسواع: اسم صنم كان يعبد في زمن نوح عليه السلام.
8- دَيَّاراً [26] : أي أحدا ولا يتكلم به إلا في الجحد، يقال: ما في الدّار أحد ولا ديار.
9- فاجِراً [27] : أي مائلا عن الحقّ. وأصل الفجور: الميل فقيل للكاذب فاجر لأنه مال عن الصّدق، وللفاسق فاجر لأنّه مال عن الحقّ. وقال بعض الأعراب لعمر بن الخطاب- رضي الله عنه. - وكان قد أتاه فشكا إليه نقب إبله ودبرها واستحمله فلم يحمله، فقال:

[1] في الأصل: «يرجون» تصحيف، ولم أجد من قرأ بها في المتواتر والشاذ.
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 323
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست