responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 198
ضربين: أحدهما: مفارقة ما يكون الإنسان فيه. والآخر: ترك الشيء رغبة عنه من غير ملابسة له ولا دخول كان فيه.
36- بِضْعَ سِنِينَ [42] : البضع ما بين الثّلاث إلى السّبع [1] .
37- عِجافٌ [43] العجاف: التي قد بلغت في الهزال النّهاية.
38- لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ [43] : تفسّرون الرّؤيا.
39- أَضْغاثُ أَحْلامٍ [44] : أي أخلاط أحلام، مثل أضغاث الحشيش يجمعها الإنسان فيكون فيها ضروب مختلفة. واحدها ضغث، وهو ملء كفّ منه.
40- أَيُّهَا الصِّدِّيقُ [46] : أي الكثير الصّدق، كما يقال: سكّيت وسكّير وشرّيب: إذا كثر ذلك منه.
41- دَأَباً [2] [47] : جدّا في الزّراعة ومتابعة، أي تدأبون دأبا. والدّأب:
الملازمة للشيء والعادة.
42- تُحْصِنُونَ [48] : تحرزون.
43- فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ [49] : يمطرون.
44- وَفِيهِ يَعْصِرُونَ [49] : ينجون. وقيل: يعني يعصرون العنب والزّيت.
45- ما خَطْبُكُنَّ [51] : أي ما أمركنّ. والخطب: الأمر العظيم.
46- حَصْحَصَ الْحَقُّ [51] : وضح وتبيّن.
47- لَدَيْنا مَكِينٌ [54] : أي خاصّ المنزلة.
48- جَهَّزَهُمْ بِجَهازِهِمْ [59] : أي كال لكلّ واحد منهم ما يصيبه.
والجهاز: ما أصلح حال الإنسان.
49- نَمِيرُ أَهْلَنا [65] يقال: فلان يمير أهله، إذا حمل إليهم أقواتهم من غير بلده.
50- كَيْلَ بَعِيرٍ [65] : أي حمل بعير [3] .

[1] في النزهة 46 «إلى التّسع» ، وفي تحديد البضع عدة أقوال (انظر التاج: بضع) .
[2] قرأ العشرة- ومنهم أبو عمرو- بسكون الهمزة عدا حفص الذي قرأ بفتحها (المبسوط 210) .
[3] في النزهة 164 «حمل جمل» .
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 198
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست