responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان في عد اي القران نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 183
سُورَة طه 20

مَكِّيَّة وَلَا نَظِير لَهَا فِي عَددهَا
وكلمها ألف وَثَلَاث مئة وَإِحْدَى وَأَرْبَعُونَ كلمة
وحروفها خَمْسَة آلَاف ومئتان وَاثْنَانِ وَأَرْبَعُونَ حرفا
وَهِي مئة وَثَلَاثُونَ وآيتان بَصرِي وَأَرْبع مدنيان ومكي وَخمْس كُوفِي وَأَرْبَعُونَ شَامي
اختلافها إِحْدَى وَعِشْرُونَ آيَة ( {طه} ) عدهَا الْكُوفِي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {نسبحك كثيرا} ) و ( {ونذكرك كثيرا} ) لم يعدهما الْبَصْرِيّ وعدهما الْبَاقُونَ ( {محبَّة مني} ) لم يعدها الْكُوفِي والبصري وعدها الْبَاقُونَ ( {كي تقر عينهَا وَلَا تحزن} ) عدهَا الشَّامي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {وَفَتَنَّاك فُتُونًا} ) عدهَا الْبَصْرِيّ والشامي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {فِي أهل مَدين} ) عدهَا الشَّامي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {واصطنعتك لنَفْسي} ) عدهَا الْكُوفِي والشامي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {فَأرْسل مَعنا بني إِسْرَائِيل} ) عدهَا والشامي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {وَلَقَد أَوْحَينَا إِلَى مُوسَى} ) عدهَا الشَّامي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {مَا غشيهم} ) عدهَا الْكُوفِي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {غَضْبَان أسفا} ) عدهَا الْمدنِي الأول والمكي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {وَعدا حسنا} ) عدهَا الْمدنِي الْأَخير وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {ألْقى السامري} ) لم يعدها الْمدنِي الْأَخير وعدها الْبَاقُونَ وَكلهمْ عد ( {وأضلهم السامري} ) و ( {يَا سامري} ) و ( {إِلَه مُوسَى} ) عدهَا الْمدنِي الأول والمكي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {فنسي} ) لم يعدها الْمدنِي الأول والمكي وعدها الْبَاقُونَ ( {إِلَيْهِم قولا} ) عدهَا الْمدنِي الْأَخير وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {إِذْ رَأَيْتهمْ ضلوا} ) عدهَا الْكُوفِي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {صفصفا} ) عدهَا الْكُوفِي والبصري والشامي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {مني هدى} ) و ( {زهرَة الْحَيَاة الدُّنْيَا} ) لم يعدهما الْكُوفِي وعدهما الْبَاقُونَ

نام کتاب : البيان في عد اي القران نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 183
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست