responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الاتقان في علوم القران نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 4  صفحه : 96
القرآن وأنا ألخص هنا مبهماته بِأَوْجَزِ عِبَارَةٍ تَارِكًا الْعَزْوَ وَالتَّخْرِيجَ غَالِبًا اخْتِصَارًا وإحالة عَلَى الْكِتَابِ الْمَذْكُورِ وَأُرَتِّبُهُ عَلَى قِسْمَيْنِ:
الْقِسْمُ الْأَوَّلُ: فِيمَا أُبْهِمَ مِنْ رَجُلٍ أَوِ امْرَأَةٍ أَوْ مَلِكٍ أَوْ جِنِّيٍّ أَوْ مُثَنَّى أَوْ مَجْمُوعٍ عُرِفَ أَسْمَاءُ كُلِّهِمْ أَوْ مَنْ أَوِ الَّذِي إِذَا لَمْ يَرِدُ بِهِ الْعُمُومَ:
قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً} هو آدم وزوجه حَوَّاءُ بِالْمَدِّ لِأَنَّهَا خُلِقَتْ مِنْ حَيٍّ
{وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً} اسْمُهُ عَامِيلُ
{وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ} هُوَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
{وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ} هم إسماعيل وإسحاق ومدين وَزِمْرَانُ وَسَرَحٌ وَنَفْشٌ وَنَفْشَانُ وَأَمِيمٌ وَكَيْسَانُ وَسَوْرَحُ ولوطان ونافش
{وَالأَسْبَاطِ} : أَوْلَادُ يَعْقُوبَ اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا يُوسُفُ وَرُوبِيلُ وَشَمْعُونَ وَلَاوَى وَيَهُوذَا وَدَانُ وَنَفْتَالِى بِفَاءٍ وَمُثَنَّاةٍ وَكَادُ وَيَاشِيرُ وَإِيشَاجِرُ وَرِيَالُونَ وَبِنْيَامِينُ
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ} هُوَ الْأَخْنَسُ بْنُ شَرِيقٍ
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ} هُوَ صُهَيْبٌ
{إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ} هُوَ شَمْوِيلُ وَقِيلَ شَمْعُونَ وَقِيلَ يُوشَعُ

نام کتاب : الاتقان في علوم القران نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 4  صفحه : 96
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست