responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 446
سورة الأحزاب
قوله: (وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ) :
هما مفعولا لـ "جَعَلَ"، وواحد " أدعياء": دَعِىّ، وهو فعيل بمعنى مفعول، وإنما جمع على "أفعلاء" وهو لا يجمع على "أفعلاء" إلا إذا كان بمعنى فاعل؛ كتقى وأتقياء - على التسمية اللفظية.
قوله: (فَإِخْوَانُكُمْ) : أي: فهم إخوانكم.
قوله: (وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) : أي: مثل أمهاتهم.
قوله: (فِي كِتَابِ اللَّهِ) : متعلق بـ "أوْلَى" وأفعل التفضيل يجوز أن يتعلق به الجار والمجرور.
قوله: (إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا) : (أَنْ تَفْعَلُوا) : استثناء منقطع.
قوله: (وَإِذ أخَدنا) : أي: اذكر إذ أخدنا.
قوله: (لِيَسْأَلَ) : اللام مئعلقة بـ " أخَذنَا ".
قوله: (وَأَعَدَّ) : عطف على "أخَذْنَا".
قوله: (اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ) :
"إذ" يجوز أن يكون معمول النعمة.
قوله: (إِذْ جَاءُوكُمْ) : بدل من (إِذْ) .
قوله: (هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ) :
(هنالك) : متعلق بـ " ابتلى ".
قوله: (وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا) : (زِلْزَالًا) ، بكسر الزاى وقرئ بفتحها، وكلاهما مصدر، وذلك مما اختص به المضاعف؛ أي: الكسر والفتح، وأما غيره فلا يجوز فيه إلا الكسر؛ نحو: سَرهَف سِرهافا.

نام کتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 446
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست