مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
قرآن کریم
علوم قرآن
تفسیر
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري
نویسنده :
الأنصاري، زكريا
جلد :
1
صفحه :
378
قوله: (لتخِدْتَ) ،: تخفيف التاء وكسر الخاء، وهو مِنْ: تَخذَ يَتْخذ: إذا
عمل شيئًا، فوزنه: تبع يتبَع تبعًا.
قوله: (هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ) :
أي: هذا وقت فراق بيننا.
قوله: (غَصْبًا) : مصدر مؤكد في معنى الفعل، أي: يغصب غصبًا.
قوله: (خَيْرًا مِنْهُ) : (خَيْرًا) : مفعول ثانٍ و (أَقْرَبَ) عطف عليه.
قوله: (رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ) مفعول له، أي: فعلنا ذلك رحمة.
قوله: (وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي) :
الضمير لجميع ما صدر منه، أي: وما فعلت ما رأيت (عَنْ أَمْرِي) : عن رأيي واجتهادي، ومن تلقاء نفسي؛ وإنما فعلته بأمر الله.
قوله: (ذَلِكَ تَأْوِيلُ) ، مبتدأ وخبر، أي: ذلك المذكور، وهو ما سلف من الأجوبة.
(تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ) أي: تفسير ما لم تسطع.
قوله: (إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ) :
أي: ما يريد منها فحذف المفعول.
قوله: (تَغْرُبُ) : حال لأن "وجد"، بمعنى: صادف، فيتعدى إلى واحد.
قوله: (فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ) :
وهي فَعِلَة من: حَمئَت البئر، تَحْمَأ - بكسر العين فى الماضي، وفتحها في المضارع -: إدا صار فيها الحَمأةُ، وَالمعنى: في عين ذات حمئة.
إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا (84) فَأَتْبَعَ سَبَبًا (85) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا (86) قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا (87) وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا (88) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا (89) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ دُونِهَا سِتْرًا (90) كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا (91)
قوله: (قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا) :
(أنْ) : في موضع رفع بالابتداء، والخبر محذوف، أي: إما العذاب واقع منك بهم، أو في موضع نصب، أي:. إما أن توقع أن تعذب.
قوله: (مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا) : أي: شيئا ذا يسر.
قوله: (مَطْلِعَ الشَّمْسِ) وهو موضع الطلوع.
قوله: (كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا) :
الكاف في محل خبر مبتدأ محذوف، أي: أمر
نام کتاب :
اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري
نویسنده :
الأنصاري، زكريا
جلد :
1
صفحه :
378
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir