responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 322
قوله: (وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ) :
(أنَّ) : فاعل بفعل مقدر.
قوله: (وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ) : مستأنف.
(وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ) :
هو مصدر قوله: شفاه الله من مرضه شفاء،
وجعله نفس الشفاء؛ للمبالغة.
قوله: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا) :
(بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ) : الباء متعلقة بـ "جَاءَتْكمْ، أي: جاءتكم المذكورات بفضل الله وبرحمته،
"فَبِذَلِكَ": الباء متعلقة بـ " فَلْيَفْرَحُوا "، والفاء زائدة كما في قوله:
. . . فَإِذَا هَلكمتُ فَعِنْدَ ذَلِكَ فَاجْزَعِي.
أى: اجزعى؛ أن الظرف متعلق بقوله: اجزعى.
قوله: (قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ) :
قيل: هي من رؤية البصر، وقيل: من رؤية القلب، بمعنى: أعرفتم.
قوله: (وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ) "ما": نافية.
قوله: (إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ) : ظرف لقوله: (شُهُودًا) . و (شُهُودًا) ، أي: مشاهدين.
قوله: (فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) : متعلق بـ (الْبُشْرَى) .
قوله: (ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) :
إشارة إلى ما ذكر من الوصف والإخبار.
قوله: (إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا) :
كُسِرَت للاستئناف.

نام کتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 322
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست