responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 209
قوله: (لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ) :
اللام لام الابتداء، وفى الخبر وجهان:
أحدهما: (مِنْ كِتَابٍ) .
والثاني: (لَتُؤْمِنُنَّ) .
وقيل: (ما) شرطية، واللام قبله موطئة للقسم، فعلى هذا تكون "ما": مفعول أول (آتَيْتُكُمْ) ، و (كُم) : المفعول الثاني.
قوله: (أَأَقْرَرْتُمْ) أي: بذلك.
قوله: (أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ) :
(أَنَّ عَلَيْهِمْ) : خبر (جَزَاؤُهُم) ، وهو خبر عن الأول.
قوله: (حِجُّ الْبَيْتِ) : مصدر مضاف إلى المفعول.
قوله: (يَوْمَ تَبْيَضُّ) : يجوز أن يكون ظرفا لـ (عَظِيمٌ) .
قوله: (إِلَّا بِحَبْلٍ) : حال، أي: ضربت عليهم الذلة في كل حال إلا فى
حال عقد العهد.
قوله: (آنَاءَ اللَّيْلِ) : ظرف لـ (يَتْلُونَ) لا لـ (قَائِمَةٌ) ؛ لأن (قَائِمَةٌ) قد وصفت.
وواحد الآناء: "إنى" مثل: معى، ومنهم من يفتح الهمزة فتصير على وزن
"عَصَا"، ومنهم من يقول بالياء وكسر الهمزة.
قوله: (كَمَثَلِ رِيحٍ) أي: كمثل إهلاك ريح.
قوله: (لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا) :
لا يقصرون في أمركم، يقال: ".ألاَ في الأمر يألُو" إذا قصر منه. .

نام کتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 209
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست