responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 195
قوله: (وَهِيَ خَاوِيَةٌ) : في محلِ صفة لقرية.
قوله: (لَمْ يَتَسَنَّهْ) : الهاء زائدهَ في الوقف.
قوله: (لَمْ يَتَسَنَّهْ) : فاعلُه: الطعام والشراب أو أحدهما، فجعلهما بمنزلة شىء واحد؛ لاحتياج كل منهما إلى الآخر، ويحتمل أن يكون الشراب؛ لأنه أقرب، ويجوز أن يكون أفرد في موضع التثنية كقوله:
وَكأنَّ فِى العَيْنَيْنِ حَبَّ قَرَنْفُلِ. . .
قوله: (وَلِنَجْعَلَكَ) : معطوف على محذوف تقديره: أريناك ذلك لتعلم قدر
قدرتنا، ولنجعلك.
قوله: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ) :
العامل فيه: اذكر؛ لأنه مفعول به.
قوله: (لِيَطْمَئِنَّ) :
الهمزة فيه أصل، فوزنه؛ يَفْعَلِّل وقد جاء: (اطْمأنَنْتُمْ) .
قوله: لـ " مِنَ الطَّيْرِ "،: مصدر طار يطير طيرا؛ مثل: باع يبيع بيعا، ثم سمى الجنس بالمصدر.
قوله: (يَأْتِينَكَ سَعْيًا) :
يجوز أن يكون مصدرا مؤكدا؛ لأن الإتيان والسعى متقاربان.
قوله: (مثَلُ الذِينَ يُنفِقُونَ) أي: مثل إنفاق الذين.
قوله: (كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ) :
نعت لمصدر محذوف؛ تقديره: إبطالا كإبطال الذي ينفق، ويجوز أن يكون حالاً، أي: مشبهين.

نام کتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 195
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست