responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 192
قوله: (وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ) :
فى واو " تنسوا " مثل ما في (اشْتَرُوا الضلاَلَةَ) .
قوله: (فرِجَالاً) : أي: صلوا رجالا.
قوله: (كمَا عَلمكُمْ) أي: ذكرًا كما علمكم.
قوله: (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً) :
" وصية " بالنصب، أي: يُوصون وصية، وبالرفع: فعليهم وصية.
قوله: (غَيْرَ إِخْرَاجٍ) : قيل: انتصبت هنا " غيرَ " نصب المصدر.
وقيل: حال، وقيل: صفة متاع، وقيل: من غير إخراج.
قوله: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا) :
أصل " تَرَى) : (ترأى "، مثل " ترعى "، إلا أن العرب اتفقوا على حذف الهمزة من المستقبل تخفيفا، ولا يقاس عليه، فلما حذفت الهمزة بقى آخر الفعل ألفا، والألف منقلبة عن ياء، ولا تحذف في الماضي،
وعدى بـ " إلى "؛ لأن معناه: ألم ينته علمك إلى كذا، فالرؤية هنا بمعنى العلم.
قوله: (ثُمَّ أَحْيَاهُمْ) : معطوف على فعل محذوف أي: فماتوا فأحياهم، وألف " أحيا " منقلبة عن ياء.
قوله: (وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ) :
معطوف على محذوف، أي: فأطيعوا وقاتلوا.
قوله: (قَرْضًا) : اسم مصدر، والمصدر: (الإقراض) .
قوله: (إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ) :
" إذ) : بدل من " بَعدِ ".
قوله: (سَعَة مِنَ المالِ) :
هو مثل " عدة "، وإنما فتح؛ لأجل حرف الحلق.

نام کتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 192
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست