responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسباب نزول القرآن نویسنده : ابي حسن الواحدي    جلد : 1  صفحه : 410

رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم فقالت : [يا رسول الله] إن النساء يعيرنني ويقلن : يا يهودية بنت يهوديين ، فقال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم : هَلا قلتِ : إن أبي هارون ، وإن عمي موسى ، وإن زوجي محمد. فأنزل الله تعالى هذه الآية.

[٣٩٦]

قوله تعالى : (وَلا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ) .. الآية. [١١].

٧٦٤ م ـ [أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم المهرجاني] قال : أخبرنا أبو عبد الله بن بطة قال : أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز ، قال : حدَّثنا إسحاق بن إبراهيم المَرْوزِيّ قال : حدَّثنا حفْص بن غِيَاث ، عن داود بن [أبي] هند ، عن الشعبي ، عن أبي جبيرة بن الضحاك ، عن أبيه وعمومته ، قالوا :

قدم علينا النبي صلى‌الله‌عليه‌وسلم فجعل الرجل يدعو الرجل ينبزه ، فيقال يا رسول الله ، إنه يكرهه. فنزلت : (وَلا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ).

[٣٩٧]

قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى) ... الآية. [١٣].

[٧٦٥] قال ابن عباس : نزلت في ثابت بن قيس وقولِهِ في الرجل الذي لم يفسح له : ابن فلانة ، فقال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم : من الذَّاكِرُ فلانة؟ فقام ثابت فقال : أنا


[٧٦٤١] م أخرجه أبو داود في الأدب (٤٩٦٢) والترمذي في التفسير (٣٢٦٨) وقال : حسن صحيح ، وأخرجه النسائي في التفسير (٥٣٦).

وابن ماجة في الأدب (٣٧٤١) وأحمد في مسنده (٤ / ٢٦٠) والحاكم في المستدرك (٢ / ٤٦٣) و (٤ / ٢٨١) وصححه ووافقه الذهبي.

وأخرجه ابن جرير (٢٦ / ٨٤) والطبراني في الكبير (٢٢ / ٣٨٩ ـ ٣٩٠).

وزاد السيوطي نسبته في الدر (٦ / ٩١) للبخاري في الأدب المفرد وعبد بن حميد وأبي يعلى وابن حبان وابن المنذر والبغوي في معجمه والشيرازي في الألقاب وابن السني في عمل اليوم والليلة وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان أ. ه.

قلت : ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد (٧ / ١١١) وقال : رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح ، وفاته عزو الحديث للطبراني.

[٧٦٥] بدون إسناد.

نام کتاب : أسباب نزول القرآن نویسنده : ابي حسن الواحدي    جلد : 1  صفحه : 410
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست