responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معاني القران واعرابه نویسنده : الزجاج    جلد : 5  صفحه : 346
معناه فليدع أهل ناديه، وهم أهل مجلسه، وَكَانُوا عَشِيرَتَه أي فليستنصر بهم.
* * *

(سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ (18)
الزبانية الغلاظ الشداد، وَاحِدُهم زِبْنية، وهم ههنا الملائكة، قال اللَّه
عزَّ وجلَّ: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ)
وَهُمُ الزَبَانِيَةُ.
* * *

(كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ (19)
(كَلَّا)
أي ليس الأمر على ما عليه أبوجهل.
(لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ)
أي وتقرَّب إلى ربِّك بالطاعة.

نام کتاب : معاني القران واعرابه نویسنده : الزجاج    جلد : 5  صفحه : 346
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست