وقوله: (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (50)
أي: فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بعد القرآن الذي أتاهم فيه البيان وأَنَهُ مُعْجِزَة وهو آية
قائمة، دليلة على الإسلام مما جاء به النبي عليه السلام.
نام کتاب : معاني القران واعرابه نویسنده : الزجاج جلد : 5 صفحه : 269