responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معاني القران واعرابه نویسنده : الزجاج    جلد : 5  صفحه : 218
قوله: (ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ (31)
المعنى اجعلوه يصلى النَّارَ.
* * *

قوله (وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ (36)
معناه من صديد أهل النار، واشتقاقه مما ينغسِلُ مِنْ
أبدَانِهمْ.
* * *

وقوله: (قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ (41)، و (قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ (42)
" ما " مُؤَكدَة، ْ وهي لَغْوٌ في باب الإعراب، والمعنى (قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ)
و (قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ).
* * *

وقوله: (تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (43)
رفعه بِـ (هُوَ) مُضْمِرَة يدل عليها قوله: (وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ) أي هُوَ تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
* * *

وقوله: (وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ (44)
يعني به النبي - صلى الله عليه وسلم -
* * *

(لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45)
أي بالقُدْرَةِ والقؤة وقال الشماخ:
إذا ما راية رفعت لمجد. . . تلقاها عرابة باليمين
* * *

قوله: (ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46)
الوتين نياط القلب.
* * *

(فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ (47)
(حَاجِزِينَ) من نعت (أَحَدٍ)، وَ (أَحَدٍ) في معنى جميع.
المعنى فما منكم قوم يحجزون عنه.
* * *

وقوله: (وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ (51)
المعنى أن القُرآن لليقين حق اليقين.
* * *

قوله: (فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (52)
التسبيح معناه تَنْزيهُ اللَّهِ مِنَ السوءِ وتنزيهه تعالى.

نام کتاب : معاني القران واعرابه نویسنده : الزجاج    جلد : 5  صفحه : 218
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست